الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٢٥٤ :
قال : أوقد فعلوها.
لا بارك الله فيهم. أبعد ان اخذت بمخنق معاوية. ورأى الموت عياناً ارجع. ثم عاد
الصفحه ٣٠٧ :
في مضانها. وقد
ذكرنا البعض منها اول الكتاب. وإتماماً للفائدة نثبت البعض الآخر منها هنا.
روى
الصفحه ٢٤٦ :
حتى اليوم.
ذكر ابن حزم الظاهري في كتابه الفصل (١) في فصل شنع الخوارج ، قال :
الاباضية : كان
الصفحه ١١١ : الملك وورد عليه كتاب عبد الملك بولايته. فلما
تواقفوا ناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : لا نخبركم
الصفحه ٣٧ :
ما صالح عليه محمد
رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو ) فقال : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك. قال علي
الصفحه ١٥٦ :
الكتاب خرج في طلب شبيب فكان شبيب يدعه حتى اذا دنا منه ليبيته تركه فيتبعه عبد
الرحمن. فاذا بلغ شبيباً انه
الصفحه ٢٤٠ : القرآن.
__________________
(١) عبد بن حميد بن
سلوم السالمي المتوفي سنة ١٣٣٢ هـ في كتابه جوهر النظام
الصفحه ١٩١ :
عطية بالجيش.
قال : ابو الفرج. وقد كان خرج بلخ بن
عقبة في ستمائة رجل ليقاتل عبد الملك بن عطية
الصفحه ١٢٦ : واعداء الكتاب على خفض
فتهايج القوم وأسرع بعضهم الى بعض فأبلى
يومئذ المغيرة بن المهلب. وصار في
الصفحه ١٤٨ : من تجار أهل بلادي أتاني يذكر أن شبيباً يريد أن يدخل
الكوفة في أول هذا الشهر المستقبل واحببت اعلامك
الصفحه ١٥٥ : بعسكره يدبر بدير
عبد الرحمن. فلما استتموا هناك كتب اليهم الحجاج كتاباً قرىء عليهم. والكتاب فيه
تهديد
الصفحه ٤٠ :
( شهود الكتاب )
عبدالله بن عباس. الأشعث بن قيس. سعيد
بن قيس. ورقاء بن سمى عبدالله بن الطفيل. حجر
الصفحه ٣٢٢ : كتاباً في حرب ـ الجمل ـ وأسماه النصرة في حرب
البصرة (٣)
وقد ألف نصر بن مزاحم المنقري كتابه وقعة صفين
الصفحه ٢٩٤ : . ذكر
ليلى بنت طريف الاستاذ عمر رضا كحالة في كتابه ـ أعلام النساء ـ في الجزء الثالث
منه ؛ وذكرها أيضاً