الصفحه ٦٠ : إلى جهة أبي أيوب الأنصاري.
وكان على ميمنة علي (ع) قال ثم استنطقهم علي (ع) بقتل ابن خباب فأقروا به
الصفحه ٦٧ : بن زيد مناة ، وخرجوا الى النخيلة. فوجه اليهم علي بن أبي
طالب (ع) ابن عمه عبدالله بن العباس داعياً
الصفحه ٦٨ :
فلما رأى ابن عباس
ذلك رجع الى أمير المؤمنين (ع) وأخبره.
قال : ولما أراد علي المسير اليهم. جا
الصفحه ٧٧ : افأقاتل عنك قوماً أنت والله أولى بالقتال منهم ،
قال ابن ابي الحديد وهذا موافق لقول ابيه لا تقاتلوا الخوارج
الصفحه ٧٩ :
[ الخوارج وابن زياد ]
نكل ابن زياد بالخوارج أشد تنكيل. اذ
أنهم اقلقوه وراحوا يقاومونه بكل قواهم
الصفحه ٨٣ : ونقضت أمره وأفسدت إمامته
خذلك الله وانتصر منك بأيدينا. قال ابن الزبير ان الله أمر وله العزة والقدرة في
الصفحه ٨٥ : ( ببة ). فسأله ان يؤمر عليهم فاختار لهم ابن عبيس
ابن كريز. وكان ديناً شجاعاً. فأمره عليهم وشيعه. فلما
الصفحه ٨٦ :
والقتل وتضاربوا بالسيوف والعمد ، فقتل في المعركة ابن عبيس ونافع بن الأزرق. وكان
ابن عبيس تقدم الى أصحابه
الصفحه ٨٩ : . وعزل ابن الزبير عمر بن عبيد الله وولى الحرث بن عبدالله بن ابي ربيعة
المعروف بالقباع احد بني مخزوم. وهو
الصفحه ٩٥ : يغلبكم
هؤلاء على فيئكم ويوطئوا حريمكم. ثم سار يريدهم. وهم بمناذر الصغرى. فوجه عبيد الله
ابن بشير بن
الصفحه ٩٧ : والخوارج بسلى وسلبرى (١)
فنزل قريباً منهم. فقال ابن الماحوز لأصحابه ما تنتظرون بعدوكم وقد هزمتموهم
بالأمس
الصفحه ١٠١ : يربوع من رهط ابن الماحوز. فرأى فيهم
انكساراً شديداً وضعفاً بيناً فخطبهم وحرضهم على القتال : قال : ثم
الصفحه ١٠٢ : الماحوز. فقالوا له ما الخبر ولا يعرفهم. فقال قتل الله المارق ابن الماحوز
وهذا رأسه معي فوثبوا عليه فقتلوه
الصفحه ١٠٩ : لا يمرون بقرية بين اصفهان والأهواز. الا استباحوها وقتلوا
من فيها. وعزم مصعب ابن يرسل اليهم المهلب
الصفحه ١٢٠ :
الرأي ولم يأخذوا
بالوثيقة ، فلما أصبح القوم غادوه الحرب. فبعث الى ابن مخنف يستمده فأمده بجماعة