الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ١٥٩ : عبد الملك كتابه
بعث الى سفيان بن الأبرد في اربعة آلاف وبعث اليه حبيب بن عبد الرحمن بن مذحج في
الفين
الصفحه ١٩٥ : (ص) انزل اليه الكتاب وبين فيه السنن وشرع له في الشرايع. وبين له في ما
يأتي وما يذر. فلم يكن يتقدم الا بأمر
الصفحه ٣٠٦ : .
وأكذب أحدوثتهم ، واهراق دماءهم ، وان كتموا كان قرحاً في قلوبهم ، وغماً عليه.
وان أظهروه أهرق الله دماءهم
الصفحه ١٩٨ : في الدين لكن سمعت الله عز وجل : قال في كتابه ( انا
خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
الصفحه ١٩٤ : بالخوارج حتى أتاه كتاب مروان يأمره بالتعجيل الى مكة فيحج بالناس فشخص
الى مكة مستعجلاً ومخففاً في تسعة عر
الصفحه ٨٨ : أن يصلي بالناس فصلى بهم أربعين يوماً وكتب إلى عمر بن عبيد الله بن معمر
فولاه البصرة فلقيه الكتاب وهو
الصفحه ٢٤١ : : (
ومن الناس
من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ) (١)
وفي عبد الرحمن
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ٨٠ : العلاء بن موتة
المنقري : فكتب بذلك إلى عبيد الله بن زياد فقرء عليه كتابه فقال انا قد أصبناه في
سرب العلا
الصفحه ١٤٤ : . ثم خرج وخرج الناس معه. فقال الجزل ما تريد أن تصنع قال :
اقدم على شبيب وأصحابه في هذه الخيل فقال له
الصفحه ٥٣ : فصاحوا به فلفظها تورعاً ، وعرض لرجل منهم خنزير فضربه فقتله. غضبوا
عليه وقالوا له هذا فساد في الأرض. وانكر
الصفحه ١٣٦ : حد الجهاد. وكنت أعلم بما قبلك والحمد لله رب
العالمين. فاذا ورد عليك كتابي هذا فأقسم في المجاهدين
الصفحه ٥٨ : حينذاك فوعظهم وحذرهم سوء المصير. فما رجعوا ولا ارتدعوا بل
شرعوا الرماح وسلوا السيوف في وجهه (ع) وقالوا