الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٢٣ : لم يصب عصبة منا
الا وقد أصيب مثلها منهم ، وكل مقروح. ولكنا أمثل بقية منهم. وقد جزع القوم وليس
بعد
الصفحه ٩٣ : للناس امثل هؤلاء يغلبونكم على فيئكم. فلم
يزل مقيماً حتى فهمهم أمره وقوى أصحابه وكثرت الفرسان في عسكره
الصفحه ٣٥ : ) فقال : سهيل لا أجيبك الى كتاب تسمى
فيه رسول الله (ص) ولو أعلم أنك رسول الله لم أقاتلك ، اني أذن ظلمتك
الصفحه ٢٢٧ : . أدخل الى منزله بعض الصناع ليعملوا له عملاً فاندس
بينهم بعض الخوراج فقتلوه غيلة وهو يحتجم فتبعهم ابن
الصفحه ١٤٩ :
وانصرفوا. ثم مروا بمسجد بني ذهل فلقوا ذهل ابن الحرث وكان يصلي في مسجد قومه
فصادفوه منصرفاً الى منزله فقتلوه
الصفحه ١٧٠ : فقال قاتله الله فارساً وقتل فرسه. هذا فارس أشد
الناس قوة وفرسه أقوى فرس في الارض وانصرف. فقيل له بعد
الصفحه ١٣١ :
الينا. فخرج اليهم. فقال رجعتم بعدي كفاراً فقالوا أولست دابة؟. قال : الله عز وجل
وما من دابة في الأرض الا
الصفحه ٢٩١ : نفسك ونفسي ويهنئك
العيش معي وان قتلت فما عند الله غير من الدنيا وزينتها وزينة أهلها. قال فوالله
ما جا
الصفحه ١٣٢ : . تنحوا بنا عن هذا الموضع. فان اتبعنا المهلب قاتلناه. وأن أقام
على عبد ربه رأيتم فيه ما تحبون فقال له
الصفحه ١٣٠ : ثعلبة والله لقد خدعكم فبايع عبد ربه منهم ناس كثير لم يظهروا ولم
يجدوا على عبيدة في اقامة الحد ثبتاً
الصفحه ١٣٣ : عشر فارساً فلم ير في العسكر الا عبداً وعلجاً فسألهما عن قطري وأصحابه
فقالا مضوا يرتادون غير هذا المنزل
الصفحه ٢٤٤ :
وجاء واصل بن عطاء (١). مخالفاً لهذين القولين قال : ان
الفاسق لا مؤمن ولا كافر. وانه في منزلة بين
الصفحه ٤ : داعيك واهتدينا بهدى
كتابك المنزل على رسولك سيد الرسل ـ محمد مصطفى ـ صلى الله عليه وآله الذين طهرتهم
من
الصفحه ١٢٤ : : انا
اكفيكموه إنشاء الله فوجه رجلاً من أصحابه بكتاب وألف درهم الى عسكر قطري. فقال
ألق هذا الكتاب في