الصفحه ٣٠١ :
( ما قيل في الخوارج )
نبدأ بكلام علي امير المؤمنين (ع) وما
قاله فيهم في شتى المناسبات وتقصر
الصفحه ١٥٣ :
قائم في أصحابه
فقابلناه قتالاً شديداً وصبر لنا. ثم أن مضاداً. حمل على بشر بن غالب في اليسرة
فصبر
الصفحه ١٨٣ :
قال : وقصد عبدالله صنعاء في الفين.
وعاملها يومئذ القاسم بن عمرو الثقفي ـ أخو يوسف فوقعت بينهم
الصفحه ٢٠٤ : فعصف عليه مساور وهو في أربعة آلاف فارس فاقتتل هو ومفلح وجرت وقفات عديدة
بينهما. ثم اصبحوا يوماً وطلبوا
الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران
الصفحه ٢٤٥ :
ابتدعه في فساق اهل
الملة كانوا يضربون به المثل ويقولون : مع كفره قدري ، فصار ذلك مثلاً سائراً بين
الصفحه ٢٨٨ : الملك بن مروان وذلك في امارة
الحجاج بن يوسف على العراق فجهز الحجاج اليه خمسة قواد الواحد بعد الواحد
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة
الصفحه ١٠٨ : قتلها فقالت أتقتلون من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين. فقال قائل
منهم دعوها. فقالوا قد قتنتك؟ ثم
الصفحه ١٥٧ :
بالخيل فنلز يمشي بالرجال. وخرج شبيب ومعه يومئذ مائة واحد وثمانون رجلاً. فقطع
اليهم النهر. وكان في ميمنة
الصفحه ١٧٩ : الخيبري وبايعوه واقاموا يومئذ
وغادوه من بعد الغد وصافوه وصافهم. قال : وحمل الخيبري على مروان في نحو من
الصفحه ١٩٠ :
قتلاه في ـ قديد ـ (١)
ثم خرج من المدينة الى مكة وخلف المفضل الأزدي في جماعة من اصحابه معه : قال :
وبعث
الصفحه ٢١٣ :
الغد يريد سوسة.
فسألوا أن يعود ولا يخاطر بنفسه فعاد وارسل رشيق ويعقوب بالحد في القتال. فوصلوا
سوسة
الصفحه ٢١٧ : . في أشرف الشهور ـ شهر
رمضان وفي أشرف الليالي ـ ليلة القدر ـ وفي أشرف الأوقات ـ بين الطلوعين وفي مكان