الصفحه ٢٨١ :
بعدها عبيد الله بن
زياد فسجنه عنده. حتى قتل أخاه ـ مرداساً ـ وجيىء اليه برأسه. فأمر آنذاك باخراج
الصفحه ٣١٩ : . فكان جواب الحسن (ع) والله لقد كففت عنك لحقن دماء المسلمين. وما أحسب
ذلك يسعني. أفأقاتل عنك قوماً أنت
الصفحه ٩٨ : قتل. وكل الناس مع
العصر فصاح المهلب بابنه المغيرة تقدم ففعل وصاح بذكوان مولاه قدم رايتك ففعل. فقال
له
الصفحه ١٠٠ :
كان شعار أصحاب علي
بن أبي طالب صلوات الله عليه. قال : ولما أصبح المهلب غدا على القتلى فأصاب ابن
الصفحه ١٣٧ :
أنتم عبيد المهلب.
ثم قال انت والله كما قال لقيط الأيادي :
وقلـدوا أمـركم لله دركم
الصفحه ١٥٢ : ترونهم والله لا يكونون مائتي رجل انما هم أكلة رأس وهم السراق المراق انما
جاؤكم ليهريقوا دماءكم. وياخذوا
الصفحه ٢٠١ : مساور وهو بالبوازيج يقول له أنا بالنهار محبوس وبالليل عروس. فغضب
لذلك وقلق وخرج وبايعه جماعة وقصد
الصفحه ٢٥٦ : وهرب الى معوية. فقال علي (ع) قبح الله مصقلة فعل فعل السيد وفر
فرار العبد. لو أقام أخذنا ما قدرنا على
الصفحه ٢٨٣ :
خلعوه بعد ذلك لقوله :
سلام على مـن بايع الله شاريا
وليس على الحزب المقيم سلام
الصفحه ٢٨٥ : : كان من أئمتهم.
الوليد بن طريف : كان من شجعانهم ،
قتله. دولب ، التركي.
يزيد بن جابر : يقال له
الصفحه ١٤٠ :
ليلاً وخندقا وهما
متساندان كل واحد منهما على حدته فوجه صالح شبيباً الى الحرث بن جعوبة في شطر
الصفحه ١٧٢ : على ميسرته. وأقبل شبيب في ثلاثة كراديس هو في
كتيبة وسويد بن سليم في كتيبة وقعنب في كتيبة وخلف المجلل
الصفحه ٢٠٣ :
فسار الحسن في طلبه
فالتقوا هناك واقتتلوا أشد القتال. فانهزم عسكر الموصل وكثر القتل فيهم وسقط كثير
الصفحه ٢٢٥ : والحلم والشجاعة والمروءة والنجدة والفصاحة
والذكاء والشعر ، حتى قيل فيه. حدث عن معن ولا حرج. وكان قد أدرك
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن