الصفحه ٤٨ : مسلم
وقال : ابن عباس يكون مكانه
فقالوا له لا لا إلا بالتهجم
فما
الصفحه ٥٢ : وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا
يوقنون ).
قال وانصرفت الخوارج. وقد فارقوا الكوفة
يريدون النهروان
الصفحه ٦٦ :
قال ابو أيوب. ولا
اعلمه الا قال ولا تكن عبدالله القاتل قالوا سمعت هذا من ابيك يحدثه عن رسول الله
الصفحه ٦٩ : الحميري رحمه الله يعارض هذا
المذهب المزيف.
اني أدين بما دان الوصي به
يوم النخيلة
الصفحه ١٢٧ : من طيء
اكفنا الأسود فاعتوره الطائي وبشر بن المغيرة وأسرا رجلاً من الازارقة. فقال له
المهلب ممن الرجل
الصفحه ٢٠٥ :
وغيره الى أخذ الطرق
على مساور فلم يتيسر له ذلك ، وفي سنة احدى وستين وماءتين قتل مساور الشاري يحيى
الصفحه ٢٠٦ : هرون بن عبدالله البجلي. قال ابن الأثير جمع بن
خرزاد أصحابه وسار الى هرون محارباً له فنزل واسط وهي محلة
الصفحه ٢١٩ :
بسيوف الخوارج
عبدالله بن خباب سبق ذكر مقتله في ص ٤١ ذبحوه فوق خنزير وقالوا والله ما ذبحنا لك
ولهذا
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٤٢ :
« ميمونية » كفرهم أصحابهم وذلك لبيع
جارية له ، وقالوا كفر ميمون.
« واقفية » : كفرهم اصحابهم
الصفحه ٢٧٤ : درزة اسلموك وطاروا (١)
حبيبة البكري من عبد القيس : كان من
رجالاتهم. قتل في المعركة. بين ابي
الصفحه ١٠٧ : البصرة يريدهم. وأقبل
عمر بن عبيد الله يريدهم. فتنحى الخوارج الى السوس. ثم أتوا المدائن. فقتلوا أحمر
طي
الصفحه ١١٢ : ، فأشير عليه بأن لا يفعل. وقيل له انما أمن
أهل هذا المصر بأن المهلب بالأهواز. وعمر بن عبيد الله بفارس. فقد
الصفحه ١٧١ :
بشيء. ثم طاف بنا حتى قلنا لا يفارقنا ثم ترجل فنازلنا راجلاً نزالاً طويلاً هو
وأصحابه. فسقطت والله
الصفحه ٢٢٠ : انتدب لقتل عمرو بن العاص. وقال أردت عمرواً واراد الله خارجة (١) اقول : رأيي ان هذه المؤامرة كانت
مدبرة