الصفحه ٧٤ : فحمل على الناس بسيفه فأفرجوا له. وتلقاه المغيرة
بن نوفل بن الحرث بن عبد المطلب بقطيفة فرمى بها عليه
الصفحه ١٠٩ : في بعضهن. فلما طال به
الحصار قال لأصحابه ما تنظرون؟ والله ما تؤتون من قلة. وانكم لفرسان عشائركم. ولقد
الصفحه ١٧٣ : ان شاء
الله تعالى. قال : فعبرنا أمامه وتخلف في آخرنا وأقبل يعبر الجسر وتحته
الصفحه ١٧٥ : والله تعالى يقول ( وقرن في
بيوتكن )
ثم صاروا تبعاً لغزالة وجهيزة وجوزوا إمامتهن.
الصفحه ١٨٠ : بواسط فقتل عبيدة بن
سوار. ونفى الخوارج ومعه رؤوس قواد اهل الشام. وأهل الجزيرة. فوجه عامر بن ضبارة
في
الصفحه ٢٢٢ : الاسم وهو الذي بذل
اموالاً طائلة له في تكوين الدولة الهاشمية. واتهموه بالتشيع قتله الخوارج. ويقال
حرض
الصفحه ٢٩٦ : وقالوا : ما مبيت رجل بامرأة
أيم. فجاءها ذات يوم فلم تدخله خباءها وقالت له : قد نهاني قومي عنك. وكان قد
الصفحه ٣٠٩ : (ص) لما طلب الدواة
ليكتب لهم. وذكر الخارجي المعترض. وقال : فقال رسول الله من يقوم فيقتله. فقام أبو
بكر
الصفحه ٣١٦ : فهو الذي ملك بعد ابيه وتسمى بالإمامة واشتهر بهذا الاسم
وأولاده يقال لهم اولاد الامام. ويقال له السلطان
الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ٩ :
الله عليكم من يضرب رقابكم على الدين امتحن الله قلبه بالإيمان فقالوا من هو يا
رسول الله (ص)؟ قال : هو
الصفحه ١٠٢ :
الماحوز. قال : ووجه
المهلب بعقب هذه الوقعة رجلاً من الازد برأس عبيد الله بن بشير بن الماحوز الى
الصفحه ١٧ : الى حرورآء قرية من قرى الكوفة واجتمعوا فيها وأظهروا العداء لعلي بن ابي
طالب (ع).
« المارقة سماهم
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ٤٧ :
يخادع شقباً في فلاة من الأرض (٢)
فقلت له أنا كرهنا كليهما
فنخلعهما قبل التلاتل