الصفحه ٦٧ : فقالوا له يا بن عباس اذا كان علي (ع)
على حق لم يشكك فيه. وحكم مضطراً فما باله حيث ظفر لم يسب فقال لهم ابن
الصفحه ٩٩ :
يطوف في القتلى فأشاروا عليه برجل من جرم وقالوا أنا لم نر رجلاً قط أشد منه فطوف
ومعه النيران فجعل اذا مر
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في
الصفحه ٢٤٧ :
العرب لا الينا كما
تقول العيسوية من اليهود. قال : فانهم مؤمنون. أولياء الله تعالى وان ماتوا على
الصفحه ٣١٢ : . يعني
ابن النظر بعد أن كان في السجن خليعاً مقيداً محبوساً أسيراً. فعقدوا له إماماً
وقصروا الجمعة وجبوا
الصفحه ٦٤ : لحدثتكم بما أعد الله على لسان نبيكم لمن قاتل هؤلاء.
قال أرباب التاريخ وما أفلت من ـ
الخوارج ـ في ذلك
الصفحه ٨٢ :
(ع) ـ الذي حكم في دين الله الرجال وأقام علي (ع) غير تائب ولا نادم ، وفي ابيك
وصاحبه وقد بايعا علياً. وهو امام
الصفحه ١٠١ : قطعوا القنطرة
ونجوا وكسفت الشمس فصاحوا بهم يا أعداء الله لو قامت القيامة لجددنا في جهادكم. ثم
يئس الزبير
الصفحه ١٢١ : المهلب. وقد زعموا انا أهون عليهم من
ضرطة جمل. فأتوهم فلم يشعر ابن مخنف وأصحابه بهم الا وقد خالطوهم في
الصفحه ٢١٠ : له جماعة يعظمونه. وذلك في ايام المهدي سنة ست عشرة
وثلثمائة. ولم يزل
__________________
(١) النكار
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) وقيل اول من قال
ـ لا حكم إلا الله ـ في صفين هو يزيد بن عاصم المحاربي كلمة حق يراد بها باطل.
وقيل ان
الصفحه ٢٧٦ : وبايعوا ـ نجدة ـ.
سبرة بن الجعد : كان من شعرائهم. اتخذه
الحجاج سميراً له. ولم يعلم به انه من الخوارج ثم
الصفحه ٣١٥ : بالقلعة. ثم استسلموا وزجوهم في
السجن وبعدها قتلوهم. وهم في القيود وصارت الإمامة ليعرب بن سلطان بن سيف ابن
الصفحه ١٨ : المصاحف في صفين. صبيحة ليلة الهرير.
« النروانية ». سموا بالنهروانية. لأنهم
خرجوا من الكوفة وقصدوا
الصفحه ٧٠ :
( أحاديث تروى عن عائشة )
ذكر احمد بن مردويه في مناقبه. عن أبي
اليسر الأنصاري. عن ابيه. قال دخلت