الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرَّحيم
( وَلَو شاء الله مَا
اقتَتَل الذينَ مِن بَعدهْم مِنْ بَعدِ ما جاءَتهُمُ
الصفحه ٤٤ :
نهاك فانته حتى
يجتمع رأينا. اكتب بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما تقاضى عليه فلان وفلان. فكتب
وبدأ
الصفحه ١٦٦ : في عشرة فوارس يرتادون له منزلاً على شاطىء الفرات
في دار الرزق. فوجه الحجاج حوشب بن يزيد في جمع من أهل
الصفحه ٢٠٠ :
نهج البلاغة (١) فوصف اصحابه بما يقارب وصف امير
المؤمنين لأصحابه في استطراد خطبته التي ذكر (ع) فيها
الصفحه ٢٨٩ :
قال ارباب التاريخ ، ولم يزل شيب يحارب
الحجاج ، حتى هزم له عشرين جيشاً في مدة سنتين. منها جيش عتاب بن
الصفحه ١٤٧ : عبد
الرحمن به. ثم قيل أما تراهم فنادى في أصحابه فركبوا في آثارهم. فأتى شبيب دار
الرزق فنزلها. وقيل له
الصفحه ٢١٦ : في قفص عمل له وجعل معه قردين يلعبان عليه وأمر
بسلخ جلده وحشاه تبناً وكتب الى سائر البلاد بالبشارة في
الصفحه ١٣٥ : بنوا المهلب وصبر
يزيد بين يدي ابيه وقاتل قتالاً شديداً أبلى فيه. فقال له ابوه يا بني اني أرى
موطناً لا
الصفحه ١٦٤ : وثب اليه في عصابة قليلة صبرت معه. فقال له بعضهم ان عبد الرحمن بن محمد بن
الأشعث قد هرب وانصفق معه ناس
الصفحه ٢٨٧ : التاريخ أخرجت مع الخوارج في
ولاية عامر على البصرة فعير الناس الخوارج من أجلها. وكانت في مرتبة البلجا
الصفحه ١٢ :
النبي (ص) الا غزوة
واحدة. وأبلى فيها البلاء الحسن وكان الفتح في الحروب والوقائع يكون على يده
الصفحه ١٣ :
لماذا أمر النبي بحط الرحال في ذلك
المحل ـ لأنه مفرق الطرق ولئلا يتفرق الحاج.
صعد (ص) على الصخور
الصفحه ١٦٩ :
يكن شراؤه لله لم
يضره ما أصابه من ألم وأذى لله ابوكم الصبر الصبر شدة كشداتكم الكريمة في مواطنكم
الصفحه ٢٦٥ : العلم والحديث ، حتى بلى بهذا المذهب فضل وهلك لعنه الله (٤). وكان عمران مجهولاً قبل ان يلحق
بالخوارج
الصفحه ٣٢ : ، وصاحت بنور اسب. لا حكم إلا لله ـ لا نرضى ولا نحكم
الرجال في دين الله.
قال : وكثر اللغط. وتباغض القوم