الصفحه ٢٧١ :
الكوفة. وربما تنقل
بين الكوفة والبصرة والري وخراسان. وشعره كله في الحماس ويريك عقيدته بالمذهب
الصفحه ٢٧٢ :
نشأ بالبصرة. وخرج
في أواخر الدولة الأموية مع يحيى طالب الحق خالعاً لمروان بن محمد. وكان يقال له
الصفحه ٢٩٣ : شواعر العرب في الدولة
العباسية. كان اخوها الوليد بن طريف الشيباني » رأى الخوارج واشدهم بأساً وصولة
الصفحه ٣١٨ : بعده.
__________________
(١) الذين معظمهم
اليوم في شمال العراق ـ يقال لهم. على اللهية.
الصفحه ٨١ :
الخروج. فقال له :
أفأنت على رأيه. قال كنا نعبد رباً واحداً. قال : أما والله لأمثلن لك. قال اختر
الصفحه ٨٦ :
والقتل وتضاربوا بالسيوف والعمد ، فقتل في المعركة ابن عبيس ونافع بن الأزرق. وكان
ابن عبيس تقدم الى أصحابه
الصفحه ١٠٦ :
بقوة فرسه حتى كاد
يصرعه فبصر به مجاعة. فاسرع اليه فصاحت الخوارج بقطري يا أبا نعامة ان عدو الله قد
الصفحه ١١٦ : الحديد مهيم (١)
فقال يا أمير المؤمنين رأيت المؤمنين قد تزايدوا في هذه المشركة فخشيت عليهم
الفتنة. فقال
الصفحه ١٢٣ : شجاعاً متقدماً في شجاعته ، وكان المهلب اذا ظن برجل ان نفسه قد اعجبته.
قال له لو كنت سعد بن نجد القردوسي
الصفحه ١٤٢ : الا الاولى واصاب دواب من دواب الجند وقتل من ظهر له
ولم يدخل البيوت. ثم أتى فقيل له هذا سورة قد أقبل
الصفحه ١٤٦ : .
وانت يا مضاد يعني أخاه على القلب وأمر الدهقان ففتح الباب في وجوههم فخرج اليهم
وهو يحكم وحمل حملة عظيمة
الصفحه ٢٦٦ : الملك دمه. بمدحه
عبد الرحمن بن ملجم لعنه الله من قوله :
يا ضربة من تقي ما اراد بهـا
الصفحه ٢٦٨ :
عندهم حتى مات لعنه
الله. وكان هلاكه سنة ٨٤ هـ.
لعن الله اعظماً حملـوها
الصفحه ٢٨٠ : هبيرة قائد جيش مروان بواسط في حرب جرت بينهما.
عبد المقتدر بن الحكم : كان من ائمتهم.
عبد الملك بن
الصفحه ٢٨٤ : من أئمتهم.
موسى بن علي : كان من ائمتهم.
نافع بن الأزرق : ابو راشد. رأس
الأزراقة. افردنا له