الصفحه ٩٧ :
المهلب في عشرة
فأشرف على عسكر الخوارج. فلم ير منهم احداً يتحرك. فقال له الحريش ارتحل عن هذا
الموضع
الصفحه ١٠٣ :
[ وقائع الخوارج في فارس ]
قال الراوي : ما زال المهلب دائباً في
قتال الخوارج في ولاية الحرث بن
الصفحه ١٤١ : نشد عليهم في عسكرهم فانهم
آمنون منكم. واني أرجو أن ينصركم الله عليهم. قالوا ابسط يدك فبايعوه. فلما
الصفحه ١٩٢ : بازاء ابي حمزة في اسفل مكة وجعل
طائفة اخرى بالابطح بازاء أبرهة بن الصباح. فقتل ابرهة كمن له ابن هبار
الصفحه ٢٠٢ : . فانهزم بندار وأصحابه وجعل الخوارج يقطعونهم قطعة بعد
قطعة فقتلوهم وأمعن بندار في الهرب فطلبوه ولحقوه
الصفحه ٢٥٣ :
ـ الجواب ـ إما تحكيم الرجال في الدين
فليس بمحظور. فقد أمر الله تعالى بالتحكيم. بين المرأة وزوجها
الصفحه ٢٧٨ : الملك. فقال له
ممن أنت؟ قال من بني صريم. قال : له ما اسمك؟ قال الصدى بن الخلق قال : دعاً في
عنقه خارجي
الصفحه ٢٧٩ :
الطرماح بن حكيم الطائي : كان من
شعرائهم له ديوان مطبوع نشره ( كرنكو ) مات ١٠٦ و ١١٢ هجـ وقد أفردنا
الصفحه ٢٨٦ : المشهورين. جاء اليها ، وقال لها : ان الله قد وسع على المؤمنين في التقية
فاستتري. فان هذا المسرف على نفسه
الصفحه ٢٩٨ : .
الله أيد عمـراناً وطهـره
وكان عمـران يدعو الله في السحر
يدعوه سـراً واعلانـاً
الصفحه ٧٢ : من يقيم الحج للناس. فناوشه هؤلاء
الخوراج. فبلغ معاوية ذلك فوجه بسر بن أرطأة. على عسكر له فتوافقوا
الصفحه ٧٧ : . وحابس الطائي. خرجا في جمعهما. فصادراً الى
موضع أصحاب النخيلة. ومعاوية يومئذ بالكوفة. قد دخلها عام
الصفحه ٨٤ :
في أبويه ( وان تشرك
بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً ). وقال جل ثناؤه
الصفحه ١٢٢ : مهم المهلب. وقال بئسما قلتم. والله
ما فروا ولا جبنوا ولكن خالفوا اميرهم أفلا تذكرون فراركم يوم دولاب
الصفحه ١٧٦ : (١)
وحاصر بها عبدالله بن عمر بن عبد العزيز ، فرأى عبدالله بن عمر أن لا طاقة له عليه
أرسل اليه أن مقامكم علي