الصفحه ٢٠٨ : يشهد بذلك
عليه. وله خطبة. يقول في أولها. الله اكبر. الله اكبر. لا
__________________
(١) كان خروج
الصفحه ٢٠٩ :
اله الا الله والله
اكبر. الا لا حكم إلا لله. وكان يرى الذنوب كلها شركاً. وكان أنصاره الزنج.
قال
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٢٤٩ :
الارض فان كل من خطر على ذلك الجب فشرب منه وهو لا يدري ما وقع فيه كافر بالله
تعالى. قالوا : الا ان الله
الصفحه ١١٠ :
فخرج في الفين
وسبعمائة فارس. فلم يشعر بهم الخوارج حتى غشوهم فقاتلوهم بجد لم ير الخوارج منهم
مثله
الصفحه ١٢٩ : رجوتم نصره او خفتم لسانه فرجعوا له
ووصلوه وكلموا فيه المهلب فوصله ، قال وولي الحجاج كردماً فارس فوجهه
الصفحه ١٣٤ :
فلما عظم الخطب فيه بعث المهلب الى
المغيرة خل عن الرمح عليهم لعنة الله فخلوا لهم عنه. ثم مضت
الصفحه ١٧٧ :
من روابطه الى مدينة نصيبين. يشغل الضحاك عن توسط الجزيرة. فشخص عبدالله الى
نصيبين في جماعة روابطه. وهو
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٢٥١ :
سبيل المزاح فهي شرك بالله وفاعلها كافر
مشرك مخلد في النار الا أن يكون من أهل بدر فهو كافر مشرك من
الصفحه ٢٦٧ : غدور صار ضاربها
أشقـى البـرية عنـد الله انسـانـا
اذا تفكرت فيـه ظلت ألعنـه
الصفحه ٢٦٩ : الله أو
أشد خشية ، وقال فيمن كان على خلافهم يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم
فتفرق عنه جماعة
الصفحه ٣١١ : له في حياة الصلت بن القاسم. ثم عقد في حياة عزان ابن الهزبر
لعبدالله بن محمد الحداني المعروف بأبي سعيد
الصفحه ٣١٤ : فبويع ابنه بركات بن محمد بن اسماعيل. وتبرأ
البعض منه وممن نصبه. ونصبوا عمر بن القاسم الفضيلي في ايام
الصفحه ٧٩ : أدية. انزل
عليهم سخطه. وجد في استأصالهم ولم يترك في القوس مدفعاً في أمرهم. غير انه لم يحصل
على بغيته