الصفحه ١٢٠ : بنوه يومئذ كبلاء الكوفيين أو أشد. ثم نظر الى رئيس
منهم. يقال له صالح بن مخراق. وهو ينتخب قوماً من جلة
الصفحه ٢٦٣ :
اليه. فقال ما الذي
تبغي؟ قال أن آخذ بأقفيتكم فاردكم الى الأمير عبيد الله بن زياد. فقال ـ حريث بن
الصفحه ١١٧ :
الأمير لا يكبرن
عليك ما كان. فانك كنت في شر جند وأخبثه. قال لي أو كنت معنا؟ قلت لا ولكن كأني
شاهد
الصفحه ٢٦٤ : . وانه من أهل العدل. ويحتجون لذلك بقوله لزياد. وقد كان. قال في خطبته على
المنبر والله لاخذن المحسن بالمسي
الصفحه ٣٠٢ : . وقيل
له. انهم قد عبروا جسر النهروان ، قال : ( مصارعهم دون النطفة ) (٢).
٧ ـ قوله : كلا والله انهم
الصفحه ٧٣ : .
ثم قالت له لا أقنع منك إلا بقتل علي بن ابي طالب (ع) فقال لها لك ما سألت. فكيف
لي به. قالت تروم ذلك
الصفحه ٢٥٧ : منه؟ فقال : بتسميته إياي علياً. أقول : وأنا
سأل الله الرحمة والرضوان لأبي اذا شرفني بهذا الاسم المبارك
الصفحه ١٥١ : فرس له أغر كميت فنظر الى تعبيتهم. ثم رجع إلى أصحابه وأقبل في ثلاث
كتائب يزحف بها. حتى اذا دنا من الناس
الصفحه ٢٤٨ : مصرّ عليها فهو مسلم. وقالوا جائز أن يعذب الله المؤمنين بذنوبهم لكن
في غير النار وإما النار فلا. وقالوا
الصفحه ١١٣ : مروان يأمره أن يمد خالداً بجيش كثيف. أميره عبد الرحمن
بن محمد بن الاشعث لعنه الله. ففعل فقدم عليه عبد
الصفحه ١٣٨ : صالح في مائة وعشرة. فقال عدي أصلح الله
الأمير تبعثني الى رأس الخوارج. ومعه رجال سمعوا لي وان الرجل منهم
الصفحه ٢٣٥ : : كل ذنب له حد معلوم في الشريعة لا يسمى مرتكبه مشركاً.
ولا كافراً ، بل يدعى باسمه المشتق من جريمته يقال
الصفحه ٢٩ : نعم انت. فكان يخلع قميصه
ويقول : لا جعل الله لي اذا في السماء مصعداً ولا في الأرض مقعداً ، فلقيه سويد
الصفحه ١٨٥ : الطائف لكفونا
أمر هؤلاء. ولكنهم داهنوا في دين الله. والله لنظفرن ولنسيرن الى أهل الطايف
فلنسبينهم ، ثم
الصفحه ١٩٣ : ابي حمزة بمكة. فقيل له كيف تدري
لمن ترمي مع اختلاط الناس؟. فقال : ما أبالي ان رميت. انما يقع حجري في