الصفحه ٧١ :
أخاقيق (٢) وطرفاء ، قال : فقالت : فائتني معك بمن
يشهد في ذلك ، فاتيتها بسبعين رجلاً فشهدوا عندها
الصفحه ٧٦ : القبض على البرك وجيء به الى معاوية. صاح الأمان
والبشارة. قتل علي (ع) في هذه الصبيحة. فاستؤني به حتى جا
الصفحه ١٠٦ :
رهقك فانحط قطري عن قربوسه فطعنه مجاعة وعلى قطري درعان فهتكهما وأسرع السنان في
رأس قطري فكشط عنه جلده
الصفحه ١١٦ : الحديد مهيم (١)
فقال يا أمير المؤمنين رأيت المؤمنين قد تزايدوا في هذه المشركة فخشيت عليهم
الفتنة. فقال
الصفحه ١٢٣ : شجاعاً متقدماً في شجاعته ، وكان المهلب اذا ظن برجل ان نفسه قد اعجبته.
قال له لو كنت سعد بن نجد القردوسي
الصفحه ١٢٧ : ليزيد حركهم فتهايجوا. وذلك في
قرية من قرى اصطخر فحمل رجل من الخوارج على رجل من أصحاب المهلب فطعنه فشك
الصفحه ١٣٠ : ثعلبة والله لقد خدعكم فبايع عبد ربه منهم ناس كثير لم يظهروا ولم
يجدوا على عبيدة في اقامة الحد ثبتاً
الصفحه ١٣١ :
الينا. فخرج اليهم. فقال رجعتم بعدي كفاراً فقالوا أولست دابة؟. قال : الله عز وجل
وما من دابة في الأرض الا
الصفحه ١٤٢ : اليك فخرج في أصحابه حتى أتوا
مصارع اخوانهم الذين قتلهم علي بن ابي طالب (ع) فاستغفروا لهم وتبرؤا من علي
الصفحه ٢٠٥ :
بن جعفر الذي كان يلي خراسان. فسار مسرور البلخي في طلبه وتبعه ابو احمد وهو
الموفق بن المتوكل فسار
الصفحه ٢١١ :
على ذلك الى أن
اشتدت شوكته وكثر تبعه في ايام القائم ولد المهدي. فصار يغير ويحرق ويفسد ويغزو
الصفحه ٢١٩ :
بسيوف الخوارج
عبدالله بن خباب سبق ذكر مقتله في ص ٤١ ذبحوه فوق خنزير وقالوا والله ما ذبحنا لك
ولهذا
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٥٥ : (١) قال : ومضى الحرث بن راشد الناجي (٢) في ثلاثمائة من الناس فارتدوا الى دين
النصرانية. وهم من ولد سامة بن
الصفحه ٢٦٠ :
اصحابه نقموا عليه
أحكاماً احدثها في مذهبهم. منها : قوله ان المخطيء بعد الاجتهاد معذور. وأن الدين