الصفحه ١٧٦ : المدينة للضحاك ، وقاتلهم القطران في عدة يسيرة من قومه
وأهل بيته حتى قتلوا. واستولى الضحاك على الموصل
الصفحه ١٨٢ : من الأباضية بالبصرة وغيرها
يشاورهم في الخروج فكتبوا اليه ان استطعت ان لا تقيم يوماً واحداً فافعل
الصفحه ٢٦٤ : . وانه من أهل العدل. ويحتجون لذلك بقوله لزياد. وقد كان. قال في خطبته على
المنبر والله لاخذن المحسن بالمسي
الصفحه ٢٩٣ : شواعر العرب في الدولة
العباسية. كان اخوها الوليد بن طريف الشيباني » رأى الخوارج واشدهم بأساً وصولة
الصفحه ٢٩٦ : أمسى
فمنعته المبيت وقال : لا تبيت عندنا فيظن بي وبك شر. فانصرف وقال فيها :
ظللت لـدى أطنابها
الصفحه ٣٠٢ : نطف في أصلاب
الرجال.
٨ ـ قوله (ع) لا تقتلوا الخوارج بعدي
الخ.
٩ ـ قوله : لرجل من أصحابه. لما قال
الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ٣١٨ : الخارجية يختلف باختلاف الأهواء
والمعتقدات الاسلامية :
أما في رأي السنة فيطلق لفظ ـ الخارجي ـ
على كلّ من
الصفحه ١٦ : المسلمين.
_________________
(١) الضمير في
يقتلهم يرجع إلى علي (ع) وإنما لم ينوه النبي باسم علي
الصفحه ١٧ : الى حرورآء قرية من قرى الكوفة واجتمعوا فيها وأظهروا العداء لعلي بن ابي
طالب (ع).
« المارقة سماهم
الصفحه ٢١ : (ع) ويلكم ان هذه خديعة. وما يريد القوم القرآن لأنهم ليسوا بأهل
القرآن فاتقوا الله وامضوا على بصائركم في
الصفحه ٣٥ : ) فقال : سهيل لا أجيبك الى كتاب تسمى
فيه رسول الله (ص) ولو أعلم أنك رسول الله لم أقاتلك ، اني أذن ظلمتك
الصفحه ٥٢ : . وصاروا يعبثون في الأرض فساداً يقتلون البريء والضعيف.
الصفحه ٥٨ : حينذاك فوعظهم وحذرهم سوء المصير. فما رجعوا ولا ارتدعوا بل
شرعوا الرماح وسلوا السيوف في وجهه (ع) وقالوا
الصفحه ٦٩ :
تلك الدماء معا يا رب في عنقي
ومثلها فاسقني آمين آمينا