الصفحه ١١ : بصلابة ايمانه وقوة
جنانه.
علي (ع) الذي لا تأخذه في الله لومة
لائم.
اول الناس إسلاماً وتصديقاً بابن
الصفحه ١٥ :
لقلوبهم في الإسلام. فصاح به الرجل ـ اعدل يا رسول الله ـ فقال (ص) : ( ويحك ومن
يعدل إذا لم اعدل ). ثم التفت
الصفحه ٢٤ : ء وكرهوا القتال. فقال علي (ع) ان هذا أمر ينظر فيه ، وسمع من أهل الشام صائح
يصيح :
رؤوس العراق
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٥٠ : . حتى تصيروا أربعة آلاف. فتخرجون علي في مثل هذا اليوم وفي مثل هذا
الشهر فأخرج اليكم بأصحابي فأقاتلكم حتى
الصفحه ٥١ : . ان علياً لما دخل
الكوفة. دخلها ومعه كثير من الخوارج ـ ( المحكمة ) وقد تخلف منهم في النخيلة
وغيرها خلق
الصفحه ٦١ :
قال : أرباب التاريخ. وحمل علي (ع) ذلك
اليوم ثلاث حملات فكان في كل حملة يقتل منهم مقتلة عظيمة حتى
الصفحه ٧٠ :
( أحاديث تروى عن عائشة )
ذكر احمد بن مردويه في مناقبه. عن أبي
اليسر الأنصاري. عن ابيه. قال دخلت
الصفحه ٧٢ : وتراضوا بعد
الحرب بأن يصلي بالناس رجل من بني شيبة لئلا يفوت الناس الحج. فلما انقضى الحج
نظرت الخوارج في
الصفحه ٨٤ :
في أبويه ( وان تشرك
بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً ). وقال جل ثناؤه
الصفحه ١٢٢ : ، وفراركم
بدارس ، عن عثمان وفراركم عني.
قال ارباب التاريخ : ووجه الحجاج البراء
بن قبيصة المهلب يستحثه في
الصفحه ١٤٨ : من تجار أهل بلادي أتاني يذكر أن شبيباً يريد أن يدخل
الكوفة في أول هذا الشهر المستقبل واحببت اعلامك
الصفحه ١٥٤ : بمن يرغب عن الاشراف.
ثم برز له وقال له انشدك الله يا محمد في دمك فان لك جواراً فأبى الا قتاله فحمل
الصفحه ١٧٣ : . فلما رأوا ذلك ركب شبيب
واصحابه وكروا على أصحابه النبل كرة شديدة صرعوا منهم فيها أكثر من ثلاثين رامياً
الصفحه ١٧٥ :
ملأت الافاق. ثم
سقطت في ماء فخمدت فعلمت انه لا يهلك الا بالغرق.
قال أرباب التاريخ. ثم أمر سفيان