الصفحه ١٣٢ :
فأجلت الحرب عن ألفي
قتيل. فلما كان الغد باكروهم القتال فلم ينتصف النهار حتى أخرجت العجم العرب من
الصفحه ١٤١ : نشد عليهم في عسكرهم فانهم
آمنون منكم. واني أرجو أن ينصركم الله عليهم. قالوا ابسط يدك فبايعوه. فلما
الصفحه ١٧٨ :
الضحاك الى عسكرهم.
ولم يعلم مروان ولا اصحاب الضحاك. ان الضحاك قد قتل فيمن قتل حتى فقدوه في وسط
الصفحه ١٨٤ : . قد ربط نحوره في قفاه. فلما
دنوا تقدم اليه عبدالله بن الحسن العلوي ، ومحمد بن عبدالله العثماني ، فلما
الصفحه ٢٠٢ : . فانهزم بندار وأصحابه وجعل الخوارج يقطعونهم قطعة بعد
قطعة فقتلوهم وأمعن بندار في الهرب فطلبوه ولحقوه
الصفحه ٢١٠ : بها يعلم الصبيان. الى ان خرج
ابو عبدالله الشيعي الى سجلماسة في طلب المهدي وكان أبو زيد من مذهبه تكفير
الصفحه ٢٢٨ :
( فتكهم بعيسى بن جعفر )
بعث هرون الرشيد عيسى بن جعفر بن عمه
واخو زبيدة الى عمان عاملاً عليها في
الصفحه ٢٣٣ : كان من أهل جباه السود هذه الكلمة ،
فتعلقوا بهذه الشبهة فسموا المحكمة ، وخرجوا الى ـ حروراء ـ وكان فيها
الصفحه ٢٥٣ :
ـ الجواب ـ إما تحكيم الرجال في الدين
فليس بمحظور. فقد أمر الله تعالى بالتحكيم. بين المرأة وزوجها
الصفحه ٢٧٦ : بعدها فارق الحجاج ولحق بقطري بن
الفجأة.
سعيد بن المبشر : كان من أئمتهم. في
عمان.
سعيد بن محرز
الصفحه ٢٩٨ :
( ام عمران بن الحارث
الراسبي )
هي شاعرة من شواعر العرب. فمن شعرها ما
قالته في عمران بن الحارث
الصفحه ٣٠٦ : فيه اختلافاً كثيراً فقد ألاصوا ـ أي أرادوا وحاولوا رواجه ـ هذا الأمر
منذ زمان طويل فهل أفلحوا فيه
الصفحه ٣٢١ :
الخويصرة ـ اعدل يا
محمد ما نراك عدلت هذا اليوم ، حتى قال فيه النبي (ص).
( يخرج من ضئضيء هذا قوم
الصفحه ٣٢٣ : عليه قبل قرون بكل وضعياتهم. وهم
على عجرفتهم غلظتهم وبداوتهم. وزيهم الذي هم فيه على ما كانوا يتزيون به
الصفحه ٣٢٤ :
ولا طبيب فهم يعانون
انواع الأمراض لا سيما الأمراض المتوطنة ، الا مسقط ومطرح كل فيها مستشفى