الصفحه ٢٤٣ : التي نذكرها فهي ما وقف
عليها سلفنا الصالح ودونوها في مؤلفاتهم. منها :
أنهم يكفرون عائشة ، وطلحة
الصفحه ٢٤٧ : نام نهاراً
في رمضان فاحتلم ويتيممون وهم على الأبار التي يشربون منها الا قليلاً منهم.
قال : ابو
الصفحه ٢٥١ :
سبيل المزاح فهي شرك بالله وفاعلها كافر
مشرك مخلد في النار الا أن يكون من أهل بدر فهو كافر مشرك من
الصفحه ٢٦٧ :
لقولـه فـي شقي ضـل مجترماً
ونـال مـا نـاله ظلمـا وعـدوانا
يا ضربة من تقي مـا
الصفحه ٢٦٩ :
( نافع بن الأزرق )
نافع بن الأزرق الحنفي. كان من شجعانهم.
وكان مقدماً في فقه الخوراج وإليه تنسب
الصفحه ٢٧٥ :
خرج أيام الرشيد بخراسان وجمع بين البدعتين الخروج والقدر. كثر فساده في نواحي
سجستان. وديار خراسان
الصفحه ٢٩٧ : الحجاج بن يوسف فقيل لها : وافقية في المذهب فقد يظهر الشرك
بالمكر. فقالت : قد ظللت اذا وما أنا من المهتدين
الصفحه ٣٠٣ :
١٢ ـ قوله : في معنى الحكمين ( فأجمع
راي ملئكم على أن أختار رجلين ).
١٣ ـ قوله : وقد ارسل رجلاً
الصفحه ٨ :
الخدري. في حديث. ذي
الثدية وأصحابه الذين قتلهم علي بن أبي طالب (ع) بالنهروان. قال. قال رسول الله
الصفحه ٢٨ : فسأله. فقال : يا معوية لأي شيء رفعتم هذه المصاحف؟
قال : لنرجع نحن وأنتم الى ما أمر الله في كتابه فابعثوا
الصفحه ٣٨ : . فما وجد الحكمان في كتاب الله بيننا وبينكم
فانهما يتبعانه. وما لم يجداه في كتاب الله اخذا بالنسة
الصفحه ٦٣ : الريح في يوم عاصف. هذا وقد قتل من أصحاب علي (ع) في ذلك اليوم تسعة
منهم رؤبة البجلي. ورفاعة بن وايل
الصفحه ٦٤ : لحدثتكم بما أعد الله على لسان نبيكم لمن قاتل هؤلاء.
قال أرباب التاريخ وما أفلت من ـ
الخوارج ـ في ذلك
الصفحه ١٠٣ :
[ وقائع الخوارج في فارس ]
قال الراوي : ما زال المهلب دائباً في
قتال الخوارج في ولاية الحرث بن
الصفحه ١٠٥ :
قطري أما أشرت عليكم بالإنصراف. فجعلوه وجوههم حتى خرجوا من فارس فتلقاهم في ذلك
الوقت. الفزر بن مهزم