الصفحه ١٤ : اعظم منها بالبصرة ، وكاد معاوية أن يستسلم
لعلي في صبيحة ليلة الهرير لولا مكيدة عمرو بن العاص ، وإشارته
الصفحه ٢٠ :
يمسكه عشر رهط.
قال ابو جعفر وأبو الطفيل. استقبلوا
علياً بمائة مصحف ، ووضعوا في كل مجنبة مأتي مصحف
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة
الصفحه ٦٥ : سعد بن زيد مناة بن تيم ، وأصاب خباباً سباء
في الجاهلية. فصار الى أم أنمار بنت سباع الخزاعية حلفاء بني
الصفحه ٩١ : ذاك لك. قال : ولي امرة كل بلد أغلب عليه. قال وذاك
لك. قال : ولي فيىء كل بلد اظفر به .. قال : الأحنف
الصفحه ١٠٨ : قتلها فقالت أتقتلون من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين. فقال قائل
منهم دعوها. فقالوا قد قتنتك؟ ثم
الصفحه ١١٠ :
فخرج في الفين
وسبعمائة فارس. فلم يشعر بهم الخوارج حتى غشوهم فقاتلوهم بجد لم ير الخوارج منهم
مثله
الصفحه ١١١ :
وأصحابه فتواقفوا
يوماً على الخندق. فناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : امام هدى. قالوا
فما
الصفحه ١٢٥ : أمرها كذباً ، ويجوز أن يكون حقاً ، فقال قطري قتل رجل في صلاح الناس غير
منكر. وللإمام أن يحكم بما رآه
الصفحه ١٥٧ :
بالخيل فنلز يمشي بالرجال. وخرج شبيب ومعه يومئذ مائة واحد وثمانون رجلاً. فقطع
اليهم النهر. وكان في ميمنة
الصفحه ١٦٥ : يوم من أيام المسلمين قد
حسن فيه بلاؤك ولرب خيل للمشركين هزمتها وسرية لهم ذعرتها ومدينة لهم فتحتها. ثم
الصفحه ١٦٧ : وجدت المدى سهلاً. فسر أيها الأمير على اسم الله والطائر الميمون. فخرج
الحجاج بنفسه ومر على مكان فيه
الصفحه ٢١٣ :
الغد يريد سوسة.
فسألوا أن يعود ولا يخاطر بنفسه فعاد وارسل رشيق ويعقوب بالحد في القتال. فوصلوا
سوسة
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في
الصفحه ٢٣٦ : مخالفته. فظهر بسبب ذلك الخلاف بيت
العجاردة في مسألة المشيئة. فكتبوا هذه القصة الى عبد الكريم بن عجرد ، وهو