الصفحه ٣٠ :
الأرض علينا غير
الأشتر. وهل نحن الا في حكم الأشتر. فقال علي (ع) وما حكمه قال. حكمه أن يضرب
بعضنا
الصفحه ٣٣ :
وتساببهم. ولام كل
منهم الآخر في رأيه. وصاح جماعة الحكم لله يا علي لا لك. لا نرضى بأن تحكم الرجال
الصفحه ٩٦ :
بين الصفين. فقال
رجل من الخوارج لأصحابه يا معشر المهاجرين هل لكم في فتكه فيها أريحية فحمل جماعة
الصفحه ١١٤ : شريف الا عمل فيه. فصاح بهم الخوارج والله لولا هذا
الساحر المزوني. لكان الله قد دمر عليكم. وكانت الخوارج
الصفحه ١٥٩ : . وبعدها قصد المدائن في نحو من ثلثمائة رجل
وعلى المدائن يومئذ المطرف بن المغيرة بن شعبة فجاء حتى نزل قناطر
الصفحه ١٦٠ : جيشاً
قد وصل اليك من الشام لأن أهل الكوفة قد هزموا. وهان عليهم الفرار والعار من
الهزيمة فكأنما قلوبهم في
الصفحه ١٦١ : بعدة أصحابي ليكونوا رهناً في يدي حتى ترد على أصحابي فقال مطرف
لرسوله القه وقل له كيف آمنك الآن على
الصفحه ١٦٩ :
يكن شراؤه لله لم
يضره ما أصابه من ألم وأذى لله ابوكم الصبر الصبر شدة كشداتكم الكريمة في مواطنكم
الصفحه ١٨٣ :
قال : وقصد عبدالله صنعاء في الفين.
وعاملها يومئذ القاسم بن عمرو الثقفي ـ أخو يوسف فوقعت بينهم
الصفحه ١٨٥ : وزادهم في العطاء عشرة عشرة واستعمل على الجيش
عبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان ، فخرجوا قلقيهم. جزر منحورة
الصفحه ٢٠٤ : فعصف عليه مساور وهو في أربعة آلاف فارس فاقتتل هو ومفلح وجرت وقفات عديدة
بينهما. ثم اصبحوا يوماً وطلبوا
الصفحه ٢٠٨ :
( صاحب الزنج الخارجي )
قال : أرباب التاريخ. خرج في عهد
المهدي. صاحب الزنج بالبصرة (١)
وكان من
الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران