الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ١١٣ :
فبت عليه في كل ليلة فمتى أحسست خبراً من الخوارج أو حركة أو صهيل خيل فاعجل الينا
فجاءه ذات ليلة. فقال
الصفحه ١٢٤ :
عبد الرحمن بن مخنف
فكل بلد تدخلانه من فتوح أهل البصرة. فالمهلب امير الجماعة فيه وأنت على أهل
الصفحه ١٣٣ :
ثم قال : أصبح المهلب يرجو منا ما كنا
نطمع فيه منه. فارتحل قطري وبلغ ذلك المهلب. فقال لهريم بن عدي
الصفحه ١٣٥ : الليلة التي قتل في
صبيحتها عبد ربه جمع أصحابه ، وقال يا معشر المهاجرين ان قطرياً وعبيدة هرباً طلب
البقا
الصفحه ١٣٨ : فأول ما عملوه وقعوا على
دواب لمحمد بن مروان في رستاق فنهبوها وحملوا عليها أثقالهم. وتحصن منهم أهل
دارات
الصفحه ١٥٠ :
بن مروان في ألفين
رجل. وجماعة غيرهم. فاجتمعت تلك الامراء في أسفل الفرات. وترك شبيب الوجه الذي فيه
الصفحه ١٦٤ :
الى القلب ومضى هو
في مائتين الى الميمنة. وذلك بين المغرب والعشاء الآخرة حين أضاء القمر. فناداهم
الصفحه ١٩٩ :
أرجلهم انضاء عبادة.
قد نظر الله اليهم في جوف الليل منحنية أصلابهم على اجزاء القرآن كلما مر أحدهم
الصفحه ٢١٥ : ء حينئذ أبو يزيد أصحابه واقتتلوا حتى انهزم أبو يزيد الى جبل سالات. ورحل
المنصور في أثره فدخل مدينة المسيلة
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن
الصفحه ٢٣٥ : ـ
وقولهم كقول الأزارقة في فساق هذه الامة ولكنهم لا يبيحون قتل نساء مخالفيهم ولا
أطفالهم وقالت طائفة منهم
الصفحه ٢٨٧ : التاريخ أخرجت مع الخوارج في
ولاية عامر على البصرة فعير الناس الخوارج من أجلها. وكانت في مرتبة البلجا
الصفحه ٣٠١ :
( ما قيل في الخوارج )
نبدأ بكلام علي امير المؤمنين (ع) وما
قاله فيهم في شتى المناسبات وتقصر
الصفحه ١٢ :
النبي (ص) الا غزوة
واحدة. وأبلى فيها البلاء الحسن وكان الفتح في الحروب والوقائع يكون على يده