الصفحه ٤١ :
والله ما رأيت ظفراً
ولا خوراً ، هلم فاشهد على نفسك. واقرر بما كتب في هذه الصحيفة. فانه لا رغبة بك
الصفحه ١٣٩ :
صالح لاصحابه اركبوا واحتبس الرجل عنده ومضى بأصحابه حتى اتي عدياً في سوق ذرعان
وهو قائم يصلي الضحى فلم
الصفحه ١٥١ : جماعتهم زائدة
بن قدامه. وقد عبىء كل أمير أصحابه على حدة وهو واقف في أصحابه فاشرف شبيب على
الناس وهو على
الصفحه ١٥٦ : في طلبه. حتى اذا كان على تخوم تلك الأرض أقام. وقال انما هو في أرض الموصل
فليقاتل امير الموصل وأهلها
الصفحه ١٦٨ :
محجل. فركبه وسار في
الناس يمينا وشمالاً. ثم قال اطرحوا لي عباءة فطرحت له فنزل فجلس عليها ، ثم قال
الصفحه ١٧٢ : على ميسرته. وأقبل شبيب في ثلاثة كراديس هو في
كتيبة وسويد بن سليم في كتيبة وقعنب في كتيبة وخلف المجلل
الصفحه ١٧٤ : فرس
شبيب عن جرف السفينة فسقط في الماء فسمعناه يقول لما سقط ( ليقضي
الله امراً كان مفعولاً )
واغتمس في
الصفحه ٢٠٣ :
فسار الحسن في طلبه
فالتقوا هناك واقتتلوا أشد القتال. فانهزم عسكر الموصل وكثر القتل فيهم وسقط كثير
الصفحه ٣٩ : انا على ما في هذه الصحيفة ولنقر من عليه. وأنا
عليه لانصار وانهما قد وجبت القضية بين المؤمنين بالأمن
الصفحه ٥٥ : منجم كان في أصحابه فقاله يا أمير
المؤمنين (ع) لا تسر في هذه الساعة. وسر على ثلاث ساعات مضين من النهار
الصفحه ١٤٤ :
لما صار شبيب الى تكريت وجه الحجاج
الجزل وهو عثمان بن سعيد في أربعة آلاف فسار الجزل نحو المدائن وهو
الصفحه ١٩٧ : كله وان كان ذلك عند الله
عظيماً ، مأبون في بطنه وفرجه يشرب الحرام ويأكل الحرام ويلبس الحرام. يلبس
الصفحه ٢١٦ :
المنصور فقتلوا منهم
ما يزيد على عشرة آلاف. ثم سار المنصور في أثره فلحقه واقتتل الفريقان ولم يقدر
الصفحه ٢٤٨ :
الصلاة والصيام في
حيضها وقال بعضهم. لا ولكن تقضى الصلاة اذا طهرت كما تقضي الصيام. وأباحوا دم
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى