الصفحه ٤٣ :
( أوان المكر والخديعة )
عندما التقى الحكمان. ابو موسى الأشعري.
وعمرو بن العاص. قال : عمرو لأبي
الصفحه ٤٦ :
في عسكرهم ان شاء الله تعالى وقال : أيمن بن خزيم في أمر الحكمين مخاطباً أهل
الشام (١).
لو كان
الصفحه ٥٢ :
قال : وخرج علي (ع) يخطب الناس فصاح به
الخوارج من جوانب المسجد لا حكم إلا لله ، وصاح به خارجي
الصفحه ٦٧ : فقالوا له يا بن عباس اذا كان علي (ع)
على حق لم يشكك فيه. وحكم مضطراً فما باله حيث ظفر لم يسب فقال لهم ابن
الصفحه ٨٢ :
(ع) ـ الذي حكم في دين الله الرجال وأقام علي (ع) غير تائب ولا نادم ، وفي ابيك
وصاحبه وقد بايعا علياً. وهو امام
الصفحه ١٢٦ : للمغيرة كنا نعجب كيف تصرع. والآن
نعجب كيف تنجو ، وقال المهلب لبنيه ان سر حكم لغار ولست آمنهم عليه أفوكلتم
الصفحه ١٨٧ : في الحكم عليكم. ولا تجعلوا أحدنا بكم
فانا لا نريد قتالكم فشتمهم اهل المدينة. وقالوا يا أعداء الله نحن
الصفحه ١٩٢ : :
لا أرى ذلك لأنهم قد دخلوا في الطاعة وأقروا بالحكم ووجب لهم حق الولاية. فقال :
انهم سيغدرون. فقال
الصفحه ٢٠٩ :
اله الا الله والله
اكبر. الا لا حكم إلا لله. وكان يرى الذنوب كلها شركاً. وكان أنصاره الزنج.
قال
الصفحه ٢٢١ :
ليفضي الأمر الى
عثمان : للمؤلف.
الحكـم لله اذ ينجـوا معـاوية
ورأس سيـده
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٣٦ :
الله ولا يكون الا
ما يريد. غير أنهم يكفرون. عثمان بن عفان. وعلي بن ابي طالب (ع) والحكمين
الصفحه ٢٥١ : أهل الجنة وهذا حكم
طلحة والزبير عندهم. ومن حماقاتهم قول عبدالله بن عيسى تلميذ بكر بن اخت عبد
الواحد بن
الصفحه ٢٥٣ : . وقالوا لا يحل
لنا التصميم على حربهم. ولا يجوز لنا الا وضع السلاح. ورفع الحرب والرجوع الى
المصاحف. وحكمها
الصفحه ٢٦٢ : ؟ وهو يطيع الفجرة. وهو أحدهم ويقتل بالظنة ويخص بالفيىء ويجوز في الحكم.
أما علمت انه قتل بابن سعاد أربعة