الصفحه ٣١٨ :
( الخوارج لغة واصطلاحاً )
الخوارج : لغة. يقال لكل من خرج على
خليفة أو ملك أو سلطان.
وإطلاق
الصفحه ٣١٠ : ٣ ج ١ ، ١٠٢ هجـ (٤) غسان بن عبدالله اليحمدي بويع له
بالإمامة بعد وفاة الوارث ومات في ٢٦ ذي القعدة ، سنة ٢٠٧
الصفحه ٢٠٤ : ء
مساور فلما قارب الحديثة فارقها مساور
. ثم رحل عنها مفلح ، وفي سنة ست وخمسين وماءتين التقى بغابمساور
الصفحه ٦٢ :
وسنة نبيه. فيرشقونه
بالنبل ويقتلونه. قال : ولما انتهينا الى القوم فإذا هم في معسكرهم لم يبرحوا ولم
الصفحه ٢٠٩ : : المسعودي : وشخص الموفق لمحاربة
صاحب الزنج في صفر سنة سبع وستين ومأتين. وقدم الموفق ابنه أبا العباس في ربيع
الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ٦٤ : نسلهما ، وهرب رجلان إلى اليمن وفيها
نسلهما ، ورجلان صارا الى بلاد الجزيرة. بموضع يعرف بالسن والبوازيخ
الصفحه ١٨٦ : ـ بقديد ـ قال :
لأصحابه أنكم ملاقوا غداً أهل المدينة ، وأميرهم فيما بلغني ابن عثمان. اول من
خالف سنى
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ٢٠٥ :
وغيره الى أخذ الطرق
على مساور فلم يتيسر له ذلك ، وفي سنة احدى وستين وماءتين قتل مساور الشاري يحيى
الصفحه ٢٠٨ : صاحب
الزنج سنة خمس وخمسين ومأتين. وقيل سنة سبعين ومأتين؟.
(٢) ج ٤ ص ١٣٥. طبع
دار الرجاء.
الصفحه ٢١٤ : سنة أربع وثلاثين وثلثمائة. ودخلت سنة خمس وثلاثين وثلثمائة وهم على حالهم
في القتال ففي خامس المحرم منها
الصفحه ٢١٧ : وقطع الطريق فغدر به بعض أصحابه وقتله وحمل راسه الى
المنصور وذلك سنة ست وثلاثين وثلثمائة.
( فتكات
الصفحه ٢١٨ : فما أطفأها الا ودك ظهري ،
قال ابن حجر وشهد مع علي صفين والنهروان ، قيل مات سنة تسع وثلاثين وصلى الله
الصفحه ٢٣٠ : أرباب التاريخ أن الخوارج قتلوا
زوجة عبدالله بن خباب فبقروا بطنها وذبحوا جنينها (١) ثم قتلوا ام سنان