الصفحه ٥٣ : واقتل الخنزير وجاء لأمير المؤمنين (ع)
كتاب من قرظة بن كعب الأنصاري ، وكان أحد عماله يخبره بأن خيلاً مرت
الصفحه ٥٨ : الحرب الحرب. يا علي لا نريد الا
قتلك كما قتلنا عثمان ، فأفلجهم (ع) بالحجج والأدلة من الكتاب والسنة فما
الصفحه ٦١ :
المؤمنين (؛ ع) قال : قال حدثني (ص) أنهم يقتلون عنده. ثم قال انا نبعث رسولاً
يدعوهم الى كتاب الله
الصفحه ٦٢ : كتاب الله وسنة نبيه وهو مقتول وله الجنة فما أجابه
أحد إلا شاب من بني عامر بن صعصعة فلما رأى حداثة سنه
الصفحه ٨٠ : العلاء بن موتة
المنقري : فكتب بذلك إلى عبيد الله بن زياد فقرء عليه كتابه فقال انا قد أصبناه في
سرب العلا
الصفحه ٨٨ : أن يصلي بالناس فصلى بهم أربعين يوماً وكتب إلى عمر بن عبيد الله بن معمر
فولاه البصرة فلقيه الكتاب وهو
الصفحه ١١١ : الملك وورد عليه كتاب عبد الملك بولايته. فلما
تواقفوا ناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : لا نخبركم
الصفحه ١٢٦ : واعداء الكتاب على خفض
فتهايج القوم وأسرع بعضهم الى بعض فأبلى
يومئذ المغيرة بن المهلب. وصار في
الصفحه ١٣٦ : حد الجهاد. وكنت أعلم بما قبلك والحمد لله رب
العالمين. فاذا ورد عليك كتابي هذا فأقسم في المجاهدين
الصفحه ١٤٤ : . ووقعت بينهما المعركة فهرب شبيب بأصحابه وصار الجزل يطارده بكتائبه وجاء
كتاب من الحجاج الى الجزل يحضه على
الصفحه ١٤٨ : كتابه وأدرجه
وسرح به الى الحجاج الى البصرة فلما قرأه الحجاج أقبل جاداً الى الكوفة واقبل شبيب
حتى انتهى
الصفحه ١٥٥ : بعسكره يدبر بدير
عبد الرحمن. فلما استتموا هناك كتب اليهم الحجاج كتاباً قرىء عليهم. والكتاب فيه
تهديد
الصفحه ١٥٦ :
الكتاب خرج في طلب شبيب فكان شبيب يدعه حتى اذا دنا منه ليبيته تركه فيتبعه عبد
الرحمن. فاذا بلغ شبيباً انه
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ١٩٤ : بالخوارج حتى أتاه كتاب مروان يأمره بالتعجيل الى مكة فيحج بالناس فشخص
الى مكة مستعجلاً ومخففاً في تسعة عر