الصفحه ٢١ :
وضع المصحف على رأسه
ينادي : يا أهل العراق كتاب الله بيننا وبينكم.
ومن ثم وقعت الفتنة بين أصحاب
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ٢٨ : فسأله. فقال : يا معوية لأي شيء رفعتم هذه المصاحف؟
قال : لنرجع نحن وأنتم الى ما أمر الله في كتابه فابعثوا
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ١١٩ :
عصاة لا يظفر بأحد
منهم الا قتله. فجاء مولاه فجعل يقرأ الكتاب عليهم ولا يرى في وجوههم قبوله. فقال
الصفحه ١٥٩ : عبد الملك كتابه
بعث الى سفيان بن الأبرد في اربعة آلاف وبعث اليه حبيب بن عبد الرحمن بن مذحج في
الفين
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ٧ :
« الاحاديث والخوارج »
ذكر علي بن عيسى الاربلي. في كتابه كشف
الغمة. قال البغوي في شرح السنة عن
الصفحه ١٥ : النبي (ص) الى اصحابه وقال : ( انه يخرج من ضئضىء
هذا قوم يتلون كتاب الله رطباً لا يجاوز حناجرهم يمرقون من
الصفحه ٢٢ : كتاب الله. وان معاوية وعمرو بن العاص. وابن أبي معيط
وحبيب بن مسلمة. وابن أبي سرح. والضحاك بن قيس ليسوا
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٢٥ : حتى أسفر هذا كله عن الرضا
والتحاكم الى كتاب الله من العسكرين.
قال وسأل مصعب ابن الزبير ابراهيم بن
الصفحه ٣٧ : . ستعطيها وأنت مضطهد.
قال : نصر. وقيل لعلي حين أراد أن يكتب
الكتاب بينه وبين معاوية. وأهل الشام. أتقر
الصفحه ٤٠ :
( شهود الكتاب )
عبدالله بن عباس. الأشعث بن قيس. سعيد
بن قيس. ورقاء بن سمى عبدالله بن الطفيل. حجر
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو