الصفحه ١٤٢ : الملك بن مروان بالشام وطلب منه أن يساوي عطاءه وعطاء
الأشراف فأنكره عبد الملك. فقال شبيب يوشك أن يعرفني
الصفحه ١٥٧ : فيكثر. قل لن ينفعكم الفرار
ان فررتم من الموت أو القتل واذاً لا تمتعون الا قليلاً. ثم قال شبيب لاصحابه
الصفحه ١٥٨ : لوجوههم وعطف عليهم سويد بن سليم
ايضاً في خيله وقاتل عثمان فأحسن القتال. ثم ان الخوارج شدوا عليهم فأحاطوا
الصفحه ١٦٣ : فقال
أنا شيخ كبير غايتي ان أثبت تحت رايتي أما تراني لا استطيع القيام الا أقام وأخي
نعيم بن عليم. ذو عنا
الصفحه ١٦٥ : وهو شيخ كبير لا يستطيع ان ينهض فجاءه الفضل بن عامر الشيباني فقتله وانتهى
اليه شبيب فوجده صريعاً فعرفه
الصفحه ١٧٠ : انصرافه ان الفارس الذي
رأيت هو خالد بن عتباً بن ورقاء. فقال معرق في الشجاعة لو علمت به لأقحمت خلفه ولو
دخل
الصفحه ١٧١ : ليحم كل ربع منكم جانبه. فان قتل هذا الربع فلا يعنهم الربع الآخر. فانه.
بلغني ان الخوارج منكم قريب
الصفحه ١٧٨ :
الضحاك الى عسكرهم.
ولم يعلم مروان ولا اصحاب الضحاك. ان الضحاك قد قتل فيمن قتل حتى فقدوه في وسط
الصفحه ١٨٢ : من الأباضية بالبصرة وغيرها
يشاورهم في الخروج فكتبوا اليه ان استطعت ان لا تقيم يوماً واحداً فافعل
الصفحه ١٨٣ : الى مكة والأمير
عليهم أبو حمزة في ألف. وأمره أن يقيم بمكة الى صدور الناس. وتوجه بلغ الى الشام.
فأقبل
الصفحه ١٨٤ : لنفاخر بين آبائنا. ولكن الأمير
بعثنا اليك برسالة وهذا ربيعه يخبركما. فلما أخبره ربيعة. قال له ان الأمير
الصفحه ١٨٦ : ، وقال لغلامه يا مجيب اما والله لئن
اخرت هذه الا كلب من الشراة اني لعاجز ، وأما عمارة بن مصعب بن الزبير
الصفحه ١٩٣ : على الخيف.
قال ابو الفرج : وحدثني بعض اصحابنا انه
رأى رجلاً واقفاً على سطح داره يرمى بالحجارة قوم
الصفحه ٢٠٣ : السيد فظن الخوراد انه الحسن فتبعوه فقاتلهم فقتل وكان
شجاعاً فارساً. قال : وعظم شأن مساور حتى خافه الناس
الصفحه ٢١٣ :
الغد يريد سوسة.
فسألوا أن يعود ولا يخاطر بنفسه فعاد وارسل رشيق ويعقوب بالحد في القتال. فوصلوا
سوسة