الصفحه ٦٨ : (ع) توكلت على الله وحده. وعصيت رأي كل متكهن. انت تزعم أنك
تعرف وقت الظفر من وقت الخذلان ( اني توكلت على الله
الصفحه ٦٩ :
اني ادين بما دان الشراة به
يوم النخيلة عند الجوسق الخرب
وقال
الصفحه ٧١ : أن علياً (ع) قتله على نهر يقال
لأسفله تامراء وأعلاه النهروان ، بين أخاقيق وطرفاء. فقالت لعن الله عمرو
الصفحه ٧٤ :
وقعد على صدره. وكثر الناس فجعلوا يصيحون صاحب السيف فخاف الحضرمي ان يكبوا عليه.
ولا يسمعوا عذره فرمى
الصفحه ٨٤ : ( وقولوا
للناس حسناً )
وهذا الذي دعوتهم اليه أمر له ما بعده وليس يقنعكم الا التوقيف والتصريح ولعمري ان
ذلك
الصفحه ٨٦ : . فقال ان اصبت. فأميركم الربيع بن عمر. والأجدم الغداني.
فلما أصيب بن عبيس اخذ الربيع الراية. وكان نافع قد
الصفحه ٩٥ :
الحيلة. ثم قام فيهم
خطيباً. وقال أيها الناس انكم قد عرفتم مذهب هؤلاء الخوارج وانهم ان قدروا عليكم
الصفحه ١٠١ : ليغتالوه. فسار المهلب يوماً يطوف بعسكره ويتفقد سواده فوقف على
جبل. فقال ان من التدبير لهذه المارقة أن تكون
الصفحه ١٠٥ : العبدي فسألوه عن خبره وأرادوا قتله. فأقبل على قطري. فقال
اني مؤمن مهاجر. فسأله عن أقاويلهم فأجاب اليها
الصفحه ١١٢ : وخندق على نفسه. فقال المهلب ان قطرياً ليس بأحق
بالخندق منك فعبر دجيلاً الى شق نهر تيري. واتبعه قطري فصار
الصفحه ١١٤ : يطلبون المهلب. فقال خالد ذهب المهلب بحظ هذا المصر ، اني قد
وليت أخي قتال الأزارقة. فولى أخاه عبد العزيز
الصفحه ١١٧ : من قريش فكذبني وقال لي خالد. والله لهممت ان اضرب عنقك. قلت أصلح الله الأمير
ان كنت كاذباً فاقتلني
الصفحه ١١٨ :
البحرين وتأتيه هزيمة
اخيك عبد العزيز من فارس. وكتب عبد الملك الى خليفته بالكوفة أن يعقد لعبد
الصفحه ١٢١ : فقالوا انما اعدت النار لك ولأصحابك. فقال الحريش
كل مملوك لي حر ان لم تدخلوا النار ان دخلها مجوسي فيما بين
الصفحه ١٤٠ : صالح. وقال : يا اخلائي ماذا ترون؟ فقال شبيب : انا ان قاتلنا هؤلاء القوم
وهم معتصمون بخندقهم لم ننل منهم