الصفحه ٢٦٩ : أن يجيبوا
داعياً منهم الى الصلاة. ولا أن يأكلوا من ذبائحهم ولا أن يناكحوهم. ولا يتوارث
الخارجي وغيره
الصفحه ٢٩٢ : وسيف شبيب في يده حشى على نفسه فتركه ونجا شبيب في
غمار الناس فشدوا على ابن ملجم فأخذوه الا ان رجلاً من
الصفحه ٣٠٠ : رجل حتى رأت رأي الخوارج. فدعت زوجها الى ذلك
فأبى وأبت ان تخرج فخرجت فكتب اليها زوجها :
وجداً
الصفحه ٣٠٥ : الحديد في شرح النهج. ان
الخوارج كانوا من أصحاب علي وأنصاره في الجمل وصفين. قبل التحكيم. فدعا عليهم علي
الصفحه ٣٠٨ :
اليد. فابتغيناه فودناه فدعوناه اليه فجاء حتى قام عليه. فقال الله اكبر ثلاثاً.
والله لولا ان تبطروا
الصفحه ٣٠٩ : . فقام عمر فمضى فوجده يصلي فقال ان ارجع فقد رجع من هو
خير مني لا اقتله وهو يصلي. فلما سمع قول النبي
الصفحه ٣١١ : بنزوى. ثم
تتابعت أئمتهم والعباسيون يحاربونهم حتى ايام القرامطة وحروبها ، ثم ان قائمة من
كلب اليحمد عقد
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ١٩ :
( الفتنة ورفع المصاحف )
ان اعظم ساعة مرت على معاوية بن ابي
سفيان. هي الساعة التي ضاق به الخناق
الصفحه ٢٢ :
ليأتيك ، فبعث يزيد بن هاني السبعي يدعوه. فقال الأشتر قد رجوت أن يفتح الله لا
تعجلني. وشدد مالك في القتال
الصفحه ٢٣ :
قال نصر. وأقبل عدي بن حاتم. فقال يا
أمير المؤمنين (ع) ان كان أهل الباطل لا يقومون بأهل الحق فانه
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ٤٠ : الصحيفة. دعي لها الأشتر فقال : لا صحبتني يميني
ولا نفعتني بعدها شمالي ان كتب ولي في هذه الصحيفة اسم على
الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ٦٠ : بهذا الرجل ـ يعني عبدالله بن وهب ـ وأراه الآن قد شك
واعتزل عن الحرب بجماعة من الناس. قال ومال ألف منهم