الصفحه ٢٢٧ : بالخليفة يسترضيه حتى أخذ منه مئة الف درهم عطية للرجل
المغضوب عليه. ثم عاد الى منزله وقال للرجل « يا رجل خذ
الصفحه ١٣٦ : مال كرمان ما فضل عن
الحجاج ولن تحتمل الا على ما احتمل عليه أبوك. فأحسن الى من معك. وان انكرت من
انسان
الصفحه ٢٧٥ : وكرمان. ومكران. وقهستان. وهزم كثيراً من العساكر. وكان
أولاً على مذهب ـ الخازمية ـ ثم خالفهم في القدر
الصفحه ٥٥ : منجم كان في أصحابه فقاله يا أمير
المؤمنين (ع) لا تسر في هذه الساعة. وسر على ثلاث ساعات مضين من النهار
الصفحه ١٦٩ : راجل
من أصحابه على خيولهم مرعوبين. فقال الحجاج لأصحابه شدوا عليهم فقد أتاهم ما
أرعبهم فشدوا عليهم
الصفحه ١٨١ : جدرة لشيبان يا أمير المؤمنين انك في ضيق من المعاش فلو انتقلت
الى غير هذا الموضع ففعل ومضى الى شهرزور من
الصفحه ٩٦ :
رجل من الخوارج على رجل من أصحابه فقتله فحمل عليه المهلب فطعنه وقتله. ومال الخوارج
بأجمعهم على العسكر
الصفحه ٢٢٤ :
مغرما باللقاح
يتبعها فيشتريها من مضانها ، فبعثوا اليه رجلاً في هيئة الفتيان عليه درع زعفراني
فلقيه
الصفحه ١١٤ : .
ويوم أهوازك لا تنسه
ليس الثنا والذكر بالدائر
قال : ومضى قطري الى كرمان وانصرف
الصفحه ٢٧٩ : .
عبد ربه الكبير : كان من رؤساء
الأزارقة. خالف قطرياً. وكان من أصحابه وخرج الى جيرفت كرمان في سبعة آلاف
الصفحه ٣٠٧ :
في مضانها. وقد
ذكرنا البعض منها اول الكتاب. وإتماماً للفائدة نثبت البعض الآخر منها هنا.
روى
الصفحه ١٨٦ :
خالته ، سبحان الله مر بك شيخ من شيوخ قريش فلم تنظر اليه ولم تكلمه؟ ومر بك غلام
بني امية فضحكت اليه ولا
الصفحه ٢٥٥ : )
كان من جراء فتنة الخوارج على ما ذكره
المؤرخون. أن ارتد جماعة من المسلمين. وان كان دينهم مستودع من قبل
الصفحه ١٢٤ : ابي مخنف ، والخوارج في أيديهم
كرمان وهم بازاء المهلب بفارس يحاربونه من جميع النواحي. فوجه الحجاج الى
الصفحه ١٥٣ : وكرم وابلى ونزل معه رجال من اهل البصرة نحو خمسين فضاربوا بأسيافهم. ثم
انهزم أصحابه فشددنا على أبي