الصفحه ١٦٥ : من اهل العسكر. فقال ارفعوا عنهم السيف. ودعاهم الى
البيعة فبايعه الناس عامة من ساعتهم واحتوى على جميع
الصفحه ١٥٩ :
[ وقعة الأنبار ]
قال : وقصد شبيب بعد ان اشتد عليه الحر.
ماء النهروان. فصيف بها ثلاثة اشهر
الصفحه ٢٠٨ : . من أهل قرية من أعمال الري. يقال لها. وزق. وظهر من فعله ما دل
على تصديق ما رمى به. انه كان يرى رأي
الصفحه ٢٨ : الى علي (ع) وقال :
يا أمير المؤمنين (ع) ما أرى الناس الا وقد رضوا وسرهم ان يجيبوا القوم الى ما
دعوهم
الصفحه ٣٢٣ :
( الخاتمة )
اقول : يظهر أن الخوارج لم يشموا حتى
اليوم نسمة من نسمات الحضارة. فهم على ما كانوا
الصفحه ٦٨ :
ربي وربكم ما من دابة الا هو آخذ بناصيتها ان ربي على صراط مستقيم ). ثم سار اليهم فطحنهم جميعاً لم يفلت
الصفحه ١١٦ :
ولحقوا بالخوارج
ففرض لكل واحد منهم خمسمائة فكاد يأخذها. فشق ذلك على قطري. وقال ما ينبغي لرجل
مسلم
الصفحه ١٧٣ : فقاتلونا عليه أشد قتال ما يكون لقوم قط. ثم نزل
شبيب ونزل معه نحو مائة رجل فما هو الا أن نزلوا حتى أوقعوا
الصفحه ٧٠ : على أم المؤمنين عايشة. قال : فقالت : من قتل
الخارجية؟ قلت قتلهم علي (ع). قالت ما يمنعني الذي في نفسي
الصفحه ٢٤١ : : (
ومن الناس
من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ) (١)
وفي عبد الرحمن
الصفحه ٤٧ : الراسبي : وهو من أهل حروراء ـ
ندمنا على ما كان منا ومن يرد
الصفحه ٢٩٩ :
أبـي الدهر والأيام أن اتصبرا
ومن رثائها لأخيها عباس بن مرداس.
لتبك ابن مرداس على ما
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٣٧ :
ما صالح عليه محمد
رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو ) فقال : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك. قال علي
الصفحه ١٨٩ : علـى قديـد
سوء مـا اولانيـه
ولا عولـن اذا خلوت
مع الكـلاب