الصفحه ٤٦ :
في عسكرهم ان شاء الله تعالى وقال : أيمن بن خزيم في أمر الحكمين مخاطباً أهل
الشام (١).
لو كان
الصفحه ٤٩ :
( علي (ع) والحرورية )
لما رجع علي (ع) من صفين الى الكوفة ،
أقام الخوارج فيها حتى اجتمعوا وخرجوا
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة
الصفحه ٦٢ :
وسنة نبيه. فيرشقونه
بالنبل ويقتلونه. قال : ولما انتهينا الى القوم فإذا هم في معسكرهم لم يبرحوا ولم
الصفحه ٦٧ : فقالوا له يا بن عباس اذا كان علي (ع)
على حق لم يشكك فيه. وحكم مضطراً فما باله حيث ظفر لم يسب فقال لهم ابن
الصفحه ٩٠ :
القباع فقال أصلح الله الأمير ، ان هذا العدو قد غلبنا على سوادنا وفيئنا فلم يبق
الا أن يحصرنا في بلدنا حتى
الصفحه ٩١ : ذاك لك. قال : ولي امرة كل بلد أغلب عليه. قال وذاك
لك. قال : ولي فيىء كل بلد اظفر به .. قال : الأحنف
الصفحه ٩٩ :
يطوف في القتلى فأشاروا عليه برجل من جرم وقالوا أنا لم نر رجلاً قط أشد منه فطوف
ومعه النيران فجعل اذا مر
الصفحه ١٠٨ : قتلها فقالت أتقتلون من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين. فقال قائل
منهم دعوها. فقالوا قد قتنتك؟ ثم
الصفحه ١١٠ :
فخرج في الفين
وسبعمائة فارس. فلم يشعر بهم الخوارج حتى غشوهم فقاتلوهم بجد لم ير الخوارج منهم
مثله
الصفحه ١١١ :
وأصحابه فتواقفوا
يوماً على الخندق. فناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : امام هدى. قالوا
فما
الصفحه ١١٨ : منها. فدخلوا فارس. وأبى يزيد ابنه في
وقايعه هذه بلاء حسناً تقدم فيه. وهز ابن احدى وعشرين سنة. فلما صار
الصفحه ١٢٥ : أمرها كذباً ، ويجوز أن يكون حقاً ، فقال قطري قتل رجل في صلاح الناس غير
منكر. وللإمام أن يحكم بما رآه
الصفحه ١٢٩ :
وترى المقطر في الكتيبة مقدماً
في عصبة قسطوا مع الضلال
أو وان
الصفحه ١٣٤ :
فلما عظم الخطب فيه بعث المهلب الى
المغيرة خل عن الرمح عليهم لعنة الله فخلوا لهم عنه. ثم مضت