الصفحه ١٨٣ :
قال : وقصد عبدالله صنعاء في الفين.
وعاملها يومئذ القاسم بن عمرو الثقفي ـ أخو يوسف فوقعت بينهم
الصفحه ١٨٥ : وزادهم في العطاء عشرة عشرة واستعمل على الجيش
عبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان ، فخرجوا قلقيهم. جزر منحورة
الصفحه ١٩٣ : ابي حمزة بمكة. فقيل له كيف تدري
لمن ترمي مع اختلاط الناس؟. فقال : ما أبالي ان رميت. انما يقع حجري في
الصفحه ٢٠٤ : فعصف عليه مساور وهو في أربعة آلاف فارس فاقتتل هو ومفلح وجرت وقفات عديدة
بينهما. ثم اصبحوا يوماً وطلبوا
الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران
الصفحه ٢٤٦ : كل مسلم مؤمن ، وانه لا فرق
بين الاسلام والايمان في الدين.
وكانوا يجوزون الخورج على الامام الجائر
الصفحه ٢٥٢ : على علي (ع) وأجاب عنها.
منها. قال : ومنها شبهة التحكيم. وقد
يحتج به على انه اعتمد ما لا يجوز في
الصفحه ٢٦٥ : الشراة. فاذا هي التي ترده عن مذهب الجاعة ـ
فلا خير في رجل يتأثر برأي امرأة ، وقيل انه جادل حرورياً ، في
الصفحه ٢٨٨ : الملك بن مروان وذلك في امارة
الحجاج بن يوسف على العراق فجهز الحجاج اليه خمسة قواد الواحد بعد الواحد
الصفحه ٣٠٨ : مرات وروى ابن عساكر الدمشقي
الشافعي في تاريخ الشام ص ١٣٠ ج ٤ حديث ابي امامة. وحديث ابي ايوب في انه امر
الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ١٤ : اعظم منها بالبصرة ، وكاد معاوية أن يستسلم
لعلي في صبيحة ليلة الهرير لولا مكيدة عمرو بن العاص ، وإشارته
الصفحه ٢٠ :
يمسكه عشر رهط.
قال ابو جعفر وأبو الطفيل. استقبلوا
علياً بمائة مصحف ، ووضعوا في كل مجنبة مأتي مصحف