الصفحه ٣٠١ :
( ما قيل في الخوارج )
نبدأ بكلام علي امير المؤمنين (ع) وما
قاله فيهم في شتى المناسبات وتقصر
الصفحه ١٢ :
النبي (ص) الا غزوة
واحدة. وأبلى فيها البلاء الحسن وكان الفتح في الحروب والوقائع يكون على يده
الصفحه ١٣ :
لماذا أمر النبي بحط الرحال في ذلك
المحل ـ لأنه مفرق الطرق ولئلا يتفرق الحاج.
صعد (ص) على الصخور
الصفحه ٣٠ :
الأرض علينا غير
الأشتر. وهل نحن الا في حكم الأشتر. فقال علي (ع) وما حكمه قال. حكمه أن يضرب
بعضنا
الصفحه ٣٣ :
وتساببهم. ولام كل
منهم الآخر في رأيه. وصاح جماعة الحكم لله يا علي لا لك. لا نرضى بأن تحكم الرجال
الصفحه ٨٠ :
اليه يأمره أن لا
يدع أحداً يعرف بهذا الرأي الا حبسه (١)
، قال : فجد ابن ابي بكرة في طلب من تغيب
الصفحه ٩٦ :
بين الصفين. فقال
رجل من الخوارج لأصحابه يا معشر المهاجرين هل لكم في فتكه فيها أريحية فحمل جماعة
الصفحه ١١٤ : شريف الا عمل فيه. فصاح بهم الخوارج والله لولا هذا
الساحر المزوني. لكان الله قد دمر عليكم. وكانت الخوارج
الصفحه ١٤٣ :
عيونه فأخبروه بمنزل
شبيب بالنهروان. فدعا سورة رؤوس أصحابه. فقال لهم ان الخوراج قلما يلقون في صحرا
الصفحه ١٤٥ :
تفرق أصحابك ودعني
اصحر له فان ذلك خير لك وشر لهم فقال سعيد بل تقف أنت في الصف وأنا اصحر له. فقال
الصفحه ١٥٣ :
قائم في أصحابه
فقابلناه قتالاً شديداً وصبر لنا. ثم أن مضاداً. حمل على بشر بن غالب في اليسرة
فصبر
الصفحه ١٥٩ : . وبعدها قصد المدائن في نحو من ثلثمائة رجل
وعلى المدائن يومئذ المطرف بن المغيرة بن شعبة فجاء حتى نزل قناطر
الصفحه ١٦٠ : جيشاً
قد وصل اليك من الشام لأن أهل الكوفة قد هزموا. وهان عليهم الفرار والعار من
الهزيمة فكأنما قلوبهم في
الصفحه ١٦١ : بعدة أصحابي ليكونوا رهناً في يدي حتى ترد على أصحابي فقال مطرف
لرسوله القه وقل له كيف آمنك الآن على
الصفحه ١٦٩ :
يكن شراؤه لله لم
يضره ما أصابه من ألم وأذى لله ابوكم الصبر الصبر شدة كشداتكم الكريمة في مواطنكم