الصفحه ٢٦٢ : عباد التميمي (٣) في أربعة آلاف. والخوارج قد نزحوا
آنذاك الى أرض فارس فصار اليهم. وكان التقاؤهم في يوم
الصفحه ٢٩٤ :
وهي قصيدة عامرة في رثاء أخيها الوليد
ذكرها البحتري في حماسته. وأبو الفرج الأصبهاني في الأغاني (١) وقال
الصفحه ٢٧ :
القوم فظنوا انكم
لهم قاهرون رفعوا المصاحف يدعونكم الى ما فيها ، وقد والله تركوا ما امر الله به
الصفحه ٩٤ : .
وثبت المغيرة بقية يومه وليلته يوقد النيران. ثم غاداهم القتال. فاذا القوم قد
أوقدوا النيران. في ثقلة
الصفحه ١١٩ :
عصاة لا يظفر بأحد
منهم الا قتله. فجاء مولاه فجعل يقرأ الكتاب عليهم ولا يرى في وجوههم قبوله. فقال
الصفحه ١٨٧ : من صفر سنة ثلاثين ومائة.
قال : ابو الفرج. وقال عبد العزيز
لغلامه في تلك الليلة ابغنا علفاً قال هو
الصفحه ٢٤١ :
كالقتل والزنا واللواط والسرقة. وفهو كافر ولكنه بريء من الشرك ، وهؤلاء يقولون في
عثمان. كما تقول الروافض
الصفحه ٢٨٩ :
فصلت فيه الغداة
وخرجت من نذرها ، وهي تتمتع بالموضع العظيم من الشجاعة والفروسية ، فقال بعضهم
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ٤١ :
والله ما رأيت ظفراً
ولا خوراً ، هلم فاشهد على نفسك. واقرر بما كتب في هذه الصحيفة. فانه لا رغبة بك
الصفحه ١٥١ : جماعتهم زائدة
بن قدامه. وقد عبىء كل أمير أصحابه على حدة وهو واقف في أصحابه فاشرف شبيب على
الناس وهو على
الصفحه ١٥٦ : في طلبه. حتى اذا كان على تخوم تلك الأرض أقام. وقال انما هو في أرض الموصل
فليقاتل امير الموصل وأهلها
الصفحه ١٦٨ :
محجل. فركبه وسار في
الناس يمينا وشمالاً. ثم قال اطرحوا لي عباءة فطرحت له فنزل فجلس عليها ، ثم قال
الصفحه ١٧٢ : على ميسرته. وأقبل شبيب في ثلاثة كراديس هو في
كتيبة وسويد بن سليم في كتيبة وقعنب في كتيبة وخلف المجلل
الصفحه ١٧٤ : فرس
شبيب عن جرف السفينة فسقط في الماء فسمعناه يقول لما سقط ( ليقضي
الله امراً كان مفعولاً )
واغتمس في