الصفحه ٢٥٥ : (١) قال : ومضى الحرث بن راشد الناجي (٢) في ثلاثمائة من الناس فارتدوا الى دين
النصرانية. وهم من ولد سامة بن
الصفحه ٢٤٥ :
ابتدعه في فساق اهل
الملة كانوا يضربون به المثل ويقولون : مع كفره قدري ، فصار ذلك مثلاً سائراً بين
الصفحه ٢٩٦ :
( عبدة بنت حسان المزنية )
كانت من ربات الفصاحة والبلاغة ، وكان
محمد بن بشير الخارجي يتحدث الى
الصفحه ٢٧٤ : .
حبيب بن خدرة الهلالي : كان من شعرائهم
المعروفين ذكر زيد بن علي بقوله ،
يا با حسين لو شراة
الصفحه ٢٨١ :
، وهو صاحب القصيدة التي مطلعها :
هبت قبيل تبلج الفجر
هند تقول ودمعها يجري
الصفحه ٢٤٤ :
وجاء واصل بن عطاء (١). مخالفاً لهذين القولين قال : ان
الفاسق لا مؤمن ولا كافر. وانه في منزلة بين
الصفحه ٢٦٤ : . وانه من أهل العدل. ويحتجون لذلك بقوله لزياد. وقد كان. قال في خطبته على
المنبر والله لاخذن المحسن بالمسي
الصفحه ١٠٤ :
كان ذات ليلة بيته الخوارج. فخرج اليهم فحاربهم حتى أصبح فلم يظفروا منه بشيء
فأقبل على ملك بن حسان. فقال
الصفحه ١٧٠ :
المدائن فدخلوا
ديراً هناك هذا وخالد بن عتاب يقفوهم فحصرهم في الدير فخرج شبيب اليه فهزمه
وأصحابه
الصفحه ٥٦ :
السوء بمن سار فيها
فمن صدقك بهذا فقد استغنى عن الاستعانة بالله جل وعز في صروف المكروه عنه. وينبغي
الصفحه ١٦٦ : أن نفترق حتى ألقاه في جماعتكم والكوفة في ظهرنا.
قال واقبل شيب حتى نزل حمام اعين ودعا الحجاج الحرث بن
الصفحه ١٩٨ :
ويضعونها في غير موضعها. فتلك الفرقة الحاكمة بغير ما انزل الله : وأما اخواننا من
هذه الشيع فليسوا بأخواننا
الصفحه ٢٠٠ :
نهج البلاغة (١) فوصف اصحابه بما يقارب وصف امير
المؤمنين لأصحابه في استطراد خطبته التي ذكر (ع) فيها
الصفحه ٣٢٢ :
الخارجي والمأمون
العباسي (١)
وكذلك مناظرة قواد جيوش المأمون في أمر محاربة الخوارج ومحاربة الأتراك
الصفحه ١٤٠ :
ليلاً وخندقا وهما
متساندان كل واحد منهما على حدته فوجه صالح شبيباً الى الحرث بن جعوبة في شطر