الصفحه ٢٠٩ : : المسعودي : وشخص الموفق لمحاربة
صاحب الزنج في صفر سنة سبع وستين ومأتين. وقدم الموفق ابنه أبا العباس في ربيع
الصفحه ٣٢ :
أن تقع بين النزارية
واليمانية ، لولا اختلاف كلمتهم في الديانة والتحكيم. وارتجل صالح بن شقيق ، وكان
الصفحه ٦٥ : سعد بن زيد مناة بن تيم ، وأصاب خباباً سباء
في الجاهلية. فصار الى أم أنمار بنت سباع الخزاعية حلفاء بني
الصفحه ١١٥ :
وهو في سطح وعليه
ثياب هروية فقال : يا صعب أنا ضائع كأني انظر الى هزيمة عبد العزيز واخشى أن
توافيني
الصفحه ١٦٧ : وجدت المدى سهلاً. فسر أيها الأمير على اسم الله والطائر الميمون. فخرج
الحجاج بنفسه ومر على مكان فيه
الصفحه ٢٩١ : . فقال : هذه الليلة التي واعدت فيها صاحبي فعصبتهم وأخذوا
أسيافهم ودخلوا المسجد فناموا حتى طلوع الفجر حتى
الصفحه ٨٢ :
(ع) ـ الذي حكم في دين الله الرجال وأقام علي (ع) غير تائب ولا نادم ، وفي ابيك
وصاحبه وقد بايعا علياً. وهو امام
الصفحه ١٤١ :
الي يا معشر المسلمين فلاذوا به فقال لأصحابه ليجعل كل رجل منكم ظهره الى ظهر
صاحبه وليطاعن عدوه اذا قدم
الصفحه ١٩٦ :
والأمة عنه راضية
رحمة الله عليه ورضوانه ومغفرته ، ثم ولي من بعده عثمان بن عفان فعمل في ست سنين
الصفحه ٣١٣ : ملكوا في فترة الامامة من حدود منتصف القرن السادس
الى القرن العاشر.
(٢) هذا كلام صاحب
تحفة الأعيان. وهو
الصفحه ٧٤ :
وقعد على صدره. وكثر الناس فجعلوا يصيحون صاحب السيف فخاف الحضرمي ان يكبوا عليه.
ولا يسمعوا عذره فرمى
الصفحه ٨٤ :
في أبويه ( وان تشرك
بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً ). وقال جل ثناؤه
الصفحه ٨٩ : والمدد. فاراد أن
يوليه فقال له رجل من بكر بن وايل. ان حارثة ليس بذلك. انما هو صاحب شراب فكتب
اليه القباع
الصفحه ٣٠٩ :
وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس
الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي
الصفحه ٧٣ : له
بعد أيام الا تمضي لما قصدت لشد ما أحببت أهلك. قال اني وعدت صاحبي وقتاً بعينه.
وكان هناك رجل من