الصفحه ١٣٠ : ثعلبة والله لقد خدعكم فبايع عبد ربه منهم ناس كثير لم يظهروا ولم
يجدوا على عبيدة في اقامة الحد ثبتاً
الصفحه ١٣١ :
الينا. فخرج اليهم. فقال رجعتم بعدي كفاراً فقالوا أولست دابة؟. قال : الله عز وجل
وما من دابة في الأرض الا
الصفحه ١٤٢ : اليك فخرج في أصحابه حتى أتوا
مصارع اخوانهم الذين قتلهم علي بن ابي طالب (ع) فاستغفروا لهم وتبرؤا من علي
الصفحه ١٤٦ : .
وانت يا مضاد يعني أخاه على القلب وأمر الدهقان ففتح الباب في وجوههم فخرج اليهم
وهو يحكم وحمل حملة عظيمة
الصفحه ٢٠٥ :
بن جعفر الذي كان يلي خراسان. فسار مسرور البلخي في طلبه وتبعه ابو احمد وهو
الموفق بن المتوكل فسار
الصفحه ٢٠٦ : فاقتتلوا قتالاً شديداً كان
فيه مبارزة وحملات كثيرة فانهزم هرون وقتل من أصحابه نحو مائتي رجل منهم جماعة من
الصفحه ٢١١ :
على ذلك الى أن
اشتدت شوكته وكثر تبعه في ايام القائم ولد المهدي. فصار يغير ويحرق ويفسد ويغزو
الصفحه ٢١٩ :
بسيوف الخوارج
عبدالله بن خباب سبق ذكر مقتله في ص ٤١ ذبحوه فوق خنزير وقالوا والله ما ذبحنا لك
ولهذا
الصفحه ٢٢٣ :
فأتى ابن زياد فاخبره. فلم يزل يبعث الى خالد بن عباد حتى ظفر بن فأخذه. فقال له
أين كنت في غيبتك هذه؟ قال
الصفحه ٢٣١ :
فاعتذر اليهم ولطف
بهم وأمر برد البنات. فلما انصرفوا وجدوا في طريقهم رجلاً مقتولاً فسألوا عنه فقيل
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٤٢ : مسرح ، وكان كنيته ابو الصحارى : وكان شبيب من
أصحاب صالح وخالفه في تجويز امامة النساء. اذا قمن بأمر
الصفحه ٢٥٠ : ما اعتقد بقلبه. وقالت طائفة من الصفرية. ان النبي اذا بعث ففي حين بعثه في
ذلك الوقت من ذلك اليوم لزم
الصفحه ٢٥٤ : التحكيم يدل على الشك في أمره لانه
انما يدل على ذلك لو ابتدأ هو به. فاما اذا دعاه الى ذلك غيره واستجاب اليه
الصفحه ٢٥٧ : . أنظر : شتان بين ابن
الجهم وبين السيد الحميري (ره) في العقيدة. يروى ان السيد الحميري. كان ابواه
يبغضان