الصفحه ٤٧ :
يخادع شقباً في فلاة من الأرض (٢)
فقلت له أنا كرهنا كليهما
فنخلعهما قبل التلاتل
الصفحه ٤٨ : ذنبه فيه وأنتم دعوتم
اليه علياً بالهوى والتقحم
فاصبح عبدالله بالبيت عائذاً
الصفحه ٥٢ : . وصاروا يعبثون في الأرض فساداً يقتلون البريء والضعيف.
الصفحه ٥٨ : حينذاك فوعظهم وحذرهم سوء المصير. فما رجعوا ولا ارتدعوا بل
شرعوا الرماح وسلوا السيوف في وجهه (ع) وقالوا
الصفحه ٦٦ : ولده فبهذا استحل علي (ع) قتالهم (٢).
__________________
(١) ذكر المبرد في
الكامل هذا الحديث. قال
الصفحه ٦٩ :
تلك الدماء معا يا رب في عنقي
ومثلها فاسقني آمين آمينا
الصفحه ٧١ :
أخاقيق (٢) وطرفاء ، قال : فقالت : فائتني معك بمن
يشهد في ذلك ، فاتيتها بسبعين رجلاً فشهدوا عندها
الصفحه ٨١ : ابو وازع اشترى سيفاً. وأتى صيقلاً ، كان يذم
الخوارج ويدل على عوراتهم. فشاوره في السيف فحمد ثم اشحذه
الصفحه ٨٦ :
والقتل وتضاربوا بالسيوف والعمد ، فقتل في المعركة ابن عبيس ونافع بن الأزرق. وكان
ابن عبيس تقدم الى أصحابه
الصفحه ١٠٦ :
رهقك فانحط قطري عن قربوسه فطعنه مجاعة وعلى قطري درعان فهتكهما وأسرع السنان في
رأس قطري فكشط عنه جلده
الصفحه ١١٦ : الحديد مهيم (١)
فقال يا أمير المؤمنين رأيت المؤمنين قد تزايدوا في هذه المشركة فخشيت عليهم
الفتنة. فقال
الصفحه ١٢٠ : سرى صالح بن مخراق في القوم الذين اعدهم الى ناحية بني تميم ومعه
عبيدة بن هلال وهو يقول :
اني
الصفحه ١٢٣ : شجاعاً متقدماً في شجاعته ، وكان المهلب اذا ظن برجل ان نفسه قد اعجبته.
قال له لو كنت سعد بن نجد القردوسي
الصفحه ١٢٧ : ليزيد حركهم فتهايجوا. وذلك في
قرية من قرى اصطخر فحمل رجل من الخوارج على رجل من أصحاب المهلب فطعنه فشك
الصفحه ١٢٨ :
شرقاً بها الجادي كالتمثال (٣)
حتى تلاقى في الكتيبة معلماً
عمرو القنا وعبيدة بن