الصفحه ٢٨٢ : القائم وقتل القاسم بن عبد الرحمن بن صديق من بني ضبة. كان من
رجالاته.
قريب بن مرة الازدي : خرج في أيام
الصفحه ٢٩٣ : شواعر العرب في الدولة
العباسية. كان اخوها الوليد بن طريف الشيباني » رأى الخوارج واشدهم بأساً وصولة
الصفحه ٢٩٥ :
( الجديعاء )
هي مريم بنت الأعلم ، كانت تحارب مع
زوجها ابي حمزة في حربه مع أهل مكة. وكانت ترتجز
الصفحه ٢٩٩ : قيس بن الأسلت في بعض حروبهم فطلبه
بثأره هرون بن النعمان بن الأسلت حتى تمكن من يزيد فقتله بقيس بن ابي
الصفحه ٣٠٢ : نطف في أصلاب
الرجال.
٨ ـ قوله (ع) لا تقتلوا الخوارج بعدي
الخ.
٩ ـ قوله : لرجل من أصحابه. لما قال
الصفحه ٣١٦ : في
الرستاق الى أن مات. وصارت الى سعود بن علي بن سيف. وهو أحد أولاد الامام. فقتل
بالمنصور. وهو نائم
الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ٣١٨ : الخارجية يختلف باختلاف الأهواء
والمعتقدات الاسلامية :
أما في رأي السنة فيطلق لفظ ـ الخارجي ـ
على كلّ من
الصفحه ١٦ : المسلمين.
_________________
(١) الضمير في
يقتلهم يرجع إلى علي (ع) وإنما لم ينوه النبي باسم علي
الصفحه ١٧ : الى حرورآء قرية من قرى الكوفة واجتمعوا فيها وأظهروا العداء لعلي بن ابي
طالب (ع).
« المارقة سماهم
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ٢١ : (ع) ويلكم ان هذه خديعة. وما يريد القوم القرآن لأنهم ليسوا بأهل
القرآن فاتقوا الله وامضوا على بصائركم في
الصفحه ٢٦ :
تزيلني فيها عن
موقفي. اني قد رجوت الله أن يفتح لي فلا تعجلني. فرجع يزيد بن هاني الى علي وأخبره
فما
الصفحه ٣٥ : ) فقال : سهيل لا أجيبك الى كتاب تسمى
فيه رسول الله (ص) ولو أعلم أنك رسول الله لم أقاتلك ، اني أذن ظلمتك
الصفحه ٤٠ : الصحيفة. دعي لها الأشتر فقال : لا صحبتني يميني
ولا نفعتني بعدها شمالي ان كتب ولي في هذه الصحيفة اسم على