الصفحه ١٢٢ : ، وفراركم
بدارس ، عن عثمان وفراركم عني.
قال ارباب التاريخ : ووجه الحجاج البراء
بن قبيصة المهلب يستحثه في
الصفحه ١٢٦ : هل لكم في الطراد فقد طال العهد به ثم قال :
الم ترانـا مـذ ثلاثـون ليلـة
قريب
الصفحه ١٤٨ : من تجار أهل بلادي أتاني يذكر أن شبيباً يريد أن يدخل
الكوفة في أول هذا الشهر المستقبل واحببت اعلامك
الصفحه ١٥٤ : بمن يرغب عن الاشراف.
ثم برز له وقال له انشدك الله يا محمد في دمك فان لك جواراً فأبى الا قتاله فحمل
الصفحه ١٥٥ : . ومن أخذ المدائن كان ما في يديه من
أرض الكوفة اكثر. وقد هاله ذلك فبعث الى عثمان بن قطن فسرحه الى
الصفحه ١٧٣ : . فلما رأوا ذلك ركب شبيب
واصحابه وكروا على أصحابه النبل كرة شديدة صرعوا منهم فيها أكثر من ثلاثين رامياً
الصفحه ١٧٥ :
ملأت الافاق. ثم
سقطت في ماء فخمدت فعلمت انه لا يهلك الا بالغرق.
قال أرباب التاريخ. ثم أمر سفيان
الصفحه ١٧٦ : المدينة للضحاك ، وقاتلهم القطران في عدة يسيرة من قومه
وأهل بيته حتى قتلوا. واستولى الضحاك على الموصل
الصفحه ١٨٠ : بواسط فقتل عبيدة بن
سوار. ونفى الخوارج ومعه رؤوس قواد اهل الشام. وأهل الجزيرة. فوجه عامر بن ضبارة
في
الصفحه ١٨٢ : من الأباضية بالبصرة وغيرها
يشاورهم في الخروج فكتبوا اليه ان استطعت ان لا تقيم يوماً واحداً فافعل
الصفحه ١٨٦ : وأشخص اليهم. وعلى مقدمته بلخ بن عقبة.
فلما كان في الليلة التي وافاهم في صبيحتها وأهل المدينة نزول
الصفحه ٢٢٢ : الاسم وهو الذي بذل
اموالاً طائلة له في تكوين الدولة الهاشمية. واتهموه بالتشيع قتله الخوارج. ويقال
حرض
الصفحه ٢٥٨ : اولوا العلـم والفهـ
ـم هـداة الى الصـراط القويم
خلفـاء الاله فـي الخلق بالعد
الصفحه ٢٧١ :
الكوفة. وربما تنقل
بين الكوفة والبصرة والري وخراسان. وشعره كله في الحماس ويريك عقيدته بالمذهب
الصفحه ٢٧٢ :
نشأ بالبصرة. وخرج
في أواخر الدولة الأموية مع يحيى طالب الحق خالعاً لمروان بن محمد. وكان يقال له