الصفحه ٤٢ : وعثمان. وليس فيه خصلة
تباعده من الخلافة ، وليس في معوية خصلة تقربه من الخلافة (٢).
( معوية يوصي عمرو
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٤٥ : اليكم في هذه الحكومة. ونهيتكم عنها. فأبيتهم الا
عصياني. فكيف رأيتم عاقبة أمركم اذ أبيتم علي؟ والله اني
الصفحه ٥٠ : . حتى تصيروا أربعة آلاف. فتخرجون علي في مثل هذا اليوم وفي مثل هذا
الشهر فأخرج اليكم بأصحابي فأقاتلكم حتى
الصفحه ٥١ : . ان علياً لما دخل
الكوفة. دخلها ومعه كثير من الخوارج ـ ( المحكمة ) وقد تخلف منهم في النخيلة
وغيرها خلق
الصفحه ٦٠ :
المشتكى. وعليك التكلان وإياك نذرأ في نحورهم. أبى القوم إلا تمادياً في الباطل
ويأبى الله إلا الحق. فأين
الصفحه ٦١ :
قال : أرباب التاريخ. وحمل علي (ع) ذلك
اليوم ثلاث حملات فكان في كل حملة يقتل منهم مقتلة عظيمة حتى
الصفحه ٦٨ : ءه
عفيف بن قيس. وقال له يا أمير المؤمنين (ع) لا تخرج في هذه الساعة. فانها ساعة نحس
لعدوك عليك فقال له
الصفحه ٧٠ :
( أحاديث تروى عن عائشة )
ذكر احمد بن مردويه في مناقبه. عن أبي
اليسر الأنصاري. عن ابيه. قال دخلت
الصفحه ٧٢ : وتراضوا بعد
الحرب بأن يصلي بالناس رجل من بني شيبة لئلا يفوت الناس الحج. فلما انقضى الحج
نظرت الخوارج في
الصفحه ٧٧ : . وحابس الطائي. خرجا في جمعهما. فصادراً الى
موضع أصحاب النخيلة. ومعاوية يومئذ بالكوفة. قد دخلها عام
الصفحه ٩٢ : المهلب في الحروب فسلموا
أمضى وايمن فـي اللقاء نقيبة
واقـل تهليلاً اذا مـا
الصفحه ٩٣ : بأخبارهم ومن في عسكرهم. فاذا حشوة ما بين قصار. وصباغ وداعر وحداد.
فخطب المهلب الناس. فذكر من هناك. وقال
الصفحه ١٠٩ : لا يمرون بقرية بين اصفهان والأهواز. الا استباحوها وقتلوا
من فيها. وعزم مصعب ابن يرسل اليهم المهلب
الصفحه ١١٧ :
الأمير لا يكبرن
عليك ما كان. فانك كنت في شر جند وأخبثه. قال لي أو كنت معنا؟ قلت لا ولكن كأني
شاهد