الصفحه ٢٩٧ : أهل (١)
( أم علقمة الخارجية )
من ربات الفصاحة والبلاغة والشجاعة وقوة
الحجة اتى بها الى
الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ٣١٥ : جراحات
اصابته في الحرب. وانتقل ملك اليعاربة الى احمد بن سعيد. ثم بويع مرة ثانية بلعرب
بن حمير ث لخع وقتل
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
نحمدك اللهم. فاطر الخليقة. اذ هديتنا
إلى السراط السوى فسلكناه ، وبصرتنا
الصفحه ١٣ : حتى انتهى في خطبته الى قوله (ص) أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم فصاحوا اللهم نعم. قال : من
الصفحه ١٤ : إلى كتاب الله وهذه الطائفة كانت تضمر غير ما
تظهره من قل على علي (ع) فظهر منها في هذا الموقف ما ظهر من
الصفحه ١٦ : على النبي وآله ، حتى كانت من جرائها واقعة النهروان. والحروب التي من
بعدها والفتن والأراجيف بين عامة
الصفحه ٢٠ :
الرأي ،فطائفة قالت القتال وطائفة قالت المحاكمة الى الكتاب ، ولا يحل لنا الحرب
وقد دعينا الى حكم الكتاب
الصفحه ٢٩ :
ثم رجع كل فريق الى
أصحابه ، وقال الناس. قد رضينا بحكم القرآن. فقال أهل الشام. فأنا قد رضينا
الصفحه ٣٥ : أعيد
اليه الكتاب أمر بمحوه. وقال : لا إله إلا الله والله أكبر سنته بسنة. أما والله
لعلى يدي دار هذا
الصفحه ٥١ : (ع) فأفنيتم؟ فقال انهم لا يفنون
وان منهم لفي أصلاب الرجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة.
وذكر الطبري أيضاً
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ٥٤ : على ايمانهم ، قال ثم قربوه إلى شاطىء النهر فأضجعوه وذبحوه ، وجاؤا الى
زوجته ، وكانت حبلى فشقوا بطنها
الصفحه ٥٦ :
للموقن بأمرك ان يوليك الحمد دون الله جل جلاله. لأنك بزعمك هديته إلى الساعة التي
يصيب النفع من سار فيها
الصفحه ٥٨ : هي
الطائفة المسلمة ليس إلا. والمسلمون كلهم كفار مشركون. وصاروا الى النهروان. فمشى
اليهم علي (ع) بجيشه