الصفحه ٢٣٦ : مخالفته. فظهر بسبب ذلك الخلاف بيت
العجاردة في مسألة المشيئة. فكتبوا هذه القصة الى عبد الكريم بن عجرد ، وهو
الصفحه ٢٤٨ : باستعراض كل من لقوه من غير أهل
عسكرهم ويقتلونه اذا قال انا مسلم. ويحرمون قتل من انتمى الى اليهود او الى
الصفحه ٢٥٨ :
والوصـي الـذي به تثبت الأ
رض ولـولاه دكدكت كـالرميم
وكـذا آله
الصفحه ٢٦٧ :
والعـن الكلب عمـران بن حطـانا
وكان عمران ينتقل من حي الى حي ومن مكان
الى مكان وينتسب لاهل كل حي
الصفحه ٢٧٠ : منشأه بالشام وجاء الى الكوفة مع من جاء من جيش
الشام وهو حينذاك شاب. وكان عمه القعقاع بن قيس الطائي من
الصفحه ٢٩١ : ء بي الى هذا المصر الا قتل علي فانك ما سألت. قالت اني اطلب لك من يسند ظهرك
ويساعدك على أمرك. فبعثت الي
الصفحه ٢٩٣ : . فوجه الرشيد كتاباً
مغضباً الى يزيد وأقسم بالله لئن اخرت مناجزة الوليد ليوجهن اليك من يحمل رأسك الى
امير
الصفحه ١١ : ظن الناس ان الفتن اطفأت نائرتها ورجع
الحق إلى أهله. باسناد الخلافة الى « علي (ع).
علي (ع) الذي عرف
الصفحه ١٢ : من موسى إلى
أنه لا نبي بعدي ، علي اخي ووزيري وقاضي ديني وخليفتي عليكم من بعدي.
ويحدثنا التاريخ ما
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ٢٢ :
فاحفظوا عني مقالتي
فاني آمركم بالقتال. فان تعصوني فافعلوا ما بدأ لكم ، قالو فابعث إلى الأشتر
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٢٥ : الجماعة (٢) وثارت الجماعة بالموادعة ، قال فقام
علي (ع) وقال : أنه لم يزل امري معكم على ما أحب الي ان أخذت
الصفحه ٣١ : لكما ، وصيروا الأجل الى شهر رمضان. على أن يجتمع الحكمان في موضع بين الكوفة
والشام.
وقيل اتعد الحكمان
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم