الصفحه ١٥٤ : بأصحابه وقرأ ( ويل لكل همزة لمزة ) و (
أرأيت الذي
يكذب بالدين ).
ثم سلم وركب وأرسل الى محمد بن موسى بن
الصفحه ١٥٧ :
فعلتم. فأجابه عبد
الرحمن الى ذلك. ولم يكن شيء احب الى عبد الرحمن من المطاولة والموادعة. فكتب
عثمان
الصفحه ١٥٩ : حذيفة بن
اليمان. فبلغ الحجاج ذلك فكتب الى عبد الملك. اما بعد فان شبيباً قد شارف المدائن
وإنما يريد
الصفحه ١٦١ :
فخرج بالناس وعسكر
بحمام اعين. وأقبل شبيب حتى انتهى الى كلواذى فقطع منها دجلة واقبل حتى نزل نهر
سير
الصفحه ١٦٥ : من اهل العسكر. فقال ارفعوا عنهم السيف. ودعاهم الى
البيعة فبايعه الناس عامة من ساعتهم واحتوى على جميع
الصفحه ١٧٨ :
الضحاك الى عسكرهم.
ولم يعلم مروان ولا اصحاب الضحاك. ان الضحاك قد قتل فيمن قتل حتى فقدوه في وسط
الصفحه ١٨١ : جدرة لشيبان يا أمير المؤمنين انك في ضيق من المعاش فلو انتقلت
الى غير هذا الموضع ففعل ومضى الى شهرزور من
الصفحه ١٨٧ : ثلاثين راكباً فذكرهم الله وسألهم أن يكفوا عنهم. وقال لهم خلوا
سبيلنا الى الشام لنسير الى من ظلمكم. وجار
الصفحه ٢٠٠ : كلامه (ع) حتى ان بعض المؤرخين الذين لم يسبروا النهج صاروا
يسندون بعض خطب الامام علي (ع) الى غيره. هذا
الصفحه ٢٠١ : جميلاً فكان
حسين بن بكير يخرجه من الحبس ليلاً ويحضره عنده ويرده الى الحبس نهاراً. فكتب
حوثرة الى ابيه
الصفحه ٢٠٩ :
اله الا الله والله
اكبر. الا لا حكم إلا لله. وكان يرى الذنوب كلها شركاً. وكان أنصاره الزنج.
قال
الصفحه ٢١١ :
على ذلك الى أن
اشتدت شوكته وكثر تبعه في ايام القائم ولد المهدي. فصار يغير ويحرق ويفسد ويغزو
الصفحه ٢١٢ :
النساء والأطفال وقتلوا الرجال وهدموا المساجد ولجأ كثير من الناس الى البحر فغرق.
فسير اليهم القائم عسكراً
الصفحه ٢١٣ : في الهرب حتى دخل القيروان
من يومه. وفل جيشه على يد رشيق وأصحابه ولما وصل الى القيروان منعه أهلها من
الصفحه ٢٢٦ : المؤمنين » وفيما هما على تلك
الحال مر معن فاستجار به الرجل فأمر معن البغدادي الى الخليفة وأعلمه الخبر فغضب