الصفحه ١١٤ : تسمى المهلب الساحر لأنهم
كانوا يدبرون الأمر فيجونه قد سبق الى نقض تدبيرهم فقال فيه أعشى همدان
الصفحه ١١٧ : امرك. قال كأنك كنت معنا؟ قلت أرسلني المهلب لآتيه بخبرك ، ثم تركته وأقبلت
الى المهلب فقال لي ما ورا
الصفحه ١٢٣ : الناس عند سقطة
المغيرة. حتى صاروا الى أبيه المهلب. فقالوا قتل المغيرة. ثم أتاه ذبيان السختياني
فأخبره
الصفحه ١٢٤ : ابي مخنف ، والخوارج في أيديهم
كرمان وهم بازاء المهلب بفارس يحاربونه من جميع النواحي. فوجه الحجاج الى
الصفحه ١٤١ :
فقتل. وضارب شبيب
حتى صرع عن فرسه فوقع بين رجاله فجاء حتى انتهى الى موقف صالح فوجده قتيلاً فنادى
الصفحه ١٤٦ : وسعيد يصيح يا معشر همدان الي
اي انا ابن ذي مران. فقال شبيب لمضاد ويحك استعرضهم استعراضاً فانهم قد تقطعوا
الصفحه ١٥٣ : الضريس فهزمناه. ثم انتهينا الى موقف أعين ثم شددنا
على اعين فهزمناهم حتى انتهينا الى زائدة بن قدامة. فلما
الصفحه ١٥٦ :
حوائجهم. ثم خرج
بالناس نحو شبيب. فلما دنا منه ارتفع شبيب عنه الى دقوقاء وشهر زور فخرج عبد
الرحمن
الصفحه ١٦٦ :
الى سوراء فقال
لأصحابه أيكم يأتيني برأس عاملها فانتدب اليه خمسة من أصحابه فمضوا وقتلوه وجاؤا
برأسه
الصفحه ١٧٧ :
وهو محاصر حمص مشتغل
بقتال أهلها. فكتب الى ابنه عبدالله وهو خليفته بالجزيرة يأمره أن يسير فيمن معه
الصفحه ١٨٣ : مناوشات فانتصر
عبدالله بن يحيى على القاسم فدخل الى صنعاء واستولى على الخزائن والأموال فاحرزها
، واستولى
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ١٩٤ :
يصيح يا عباد الله
فيم تقتلوني فجروه وقتلوه.
قال أبو الفرج : وخرج ابن عطية الى
الطائف. واتى قتل
الصفحه ٢٠٣ :
منهم في الوادي فهلك فيه اكثر من القتلى ونجا الحسن فوصل الى حرة من أعمال اربل
اليوم ونجا محمد بن علي بن
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في