الصفحه ٢٦٩ : أن يجيبوا
داعياً منهم الى الصلاة. ولا أن يأكلوا من ذبائحهم ولا أن يناكحوهم. ولا يتوارث
الخارجي وغيره
الصفحه ٢٧٢ : فديك : كان من رؤسائهم. وأصحاب ـ
نجدة بن عامر التميمي. ثم خالفه الى ان قتله ونجدة.
ابن الماحوز : كان
الصفحه ٢٧٤ : عصابة
صحبوك كان لو ردهم اصدار
يابا حسين والجديد الى بلى
أولاد
الصفحه ٢٧٧ : ـ أم شبيب كانت هي الامام بعد شبيب الى ان
قتلت.
شيبان بن سلمة ، كان من رؤسائهم. وهو
الذي ساعد أبا
الصفحه ٢٨١ :
عروة من السجن وصلبه سنة ٥٨ هجـ.
عطية بن الأسود الحنفي : كان من أصحاب.
نجدة. وقد أرسله الى سجستان
الصفحه ٢٨٣ : . والي الكوفة.
فبارزه معقل بن قيس الرياحي فاختلفا بضربتين فخر كل منهما ميتاً.
مسلم بن ابي كريمة ابو
الصفحه ٢٨٧ : . جيىء بها الى زياد ، فقال لها ما تقولين في
امير المؤمنين معاوية؟ قالت ماذا أقول في رجل أنت خطيئة من
الصفحه ٢٨٨ : قبل أن يصل الى الكوفة ، فأقحم الحجاج خيله فدخل قبله ، وذلك
في عام ٧٧ هجـ وقد تحصن الحجاج في قصر
الصفحه ٢٨٩ : ء تنفر مـن صفيـر الصافر
هلا برزت الي غزالة في الوغى
بل كان قلبك فـي جناحـي طائر
الصفحه ٢٩٠ : اصحاب شبيب في الجانب الآخر
من الدجيل (١)
غزالة. وعقد سفيان بن الأبرد الجسر وعبر مع جنده الى أولئك
الصفحه ٢٩٢ : همدان يكنى أبا دماء أخذ
سيفه فضرب رجله فصرعه وجيىء به الى علي (ع) فأمر بسجنه ثم أمر باخراجه في اليوم
الصفحه ٢٩٥ : يعمر فأبى. الا بعد أن يطلق زوجتيه واحداهن كانت ابنة
عمه والأخرى من أشجع ، ثم رجع الى الحجاز ولم يوافق
الصفحه ٣٠٠ : رجل حتى رأت رأي الخوارج. فدعت زوجها الى ذلك
فأبى وأبت ان تخرج فخرجت فكتب اليها زوجها :
وجداً
الصفحه ٣٠٢ : .
١٠ ـ قوله : وقد خرج الى معسكرهم ( كلكم
شهد معنا صفين ) الخ.
١١ ـ قوله : في التحكيم ( أنا لم نحكم
الصفحه ٣٠٧ : ابن زهير وامه ها هنا. فأرسل الى امه فقال لها ممن هذا؟
قالت ما أدري. الا اني كنت في الجاهلية أرعى غنماً