الصفحه ٥٥ : منجم كان في أصحابه فقاله يا أمير
المؤمنين (ع) لا تسر في هذه الساعة. وسر على ثلاث ساعات مضين من النهار
الصفحه ٨٣ :
بعرض من أعراض
الدنيا وأخرجا عائشة تقاتل وقد أمرها الله وصواحبها أن يقرن في بيوتهن. وكان لك في
ذلك
الصفحه ١٤٤ :
لما صار شبيب الى تكريت وجه الحجاج
الجزل وهو عثمان بن سعيد في أربعة آلاف فسار الجزل نحو المدائن وهو
الصفحه ١٤٧ : وجهزه بألفي فارس منتخبين. وقال اخرج الى شبيب فالقه ولا
تتبعه فخرج بالناس بالسبخة وبلغه أن شبيباً قد أقبل
الصفحه ١٦٣ : ثلاثة صفوف فيه الرجالة ومعهم
السيوف. وصف هم اصحاب الرماح. وصف فيه المرامية. ثم سار عتاب بين الميمنة
الصفحه ١٩٧ : كله وان كان ذلك عند الله
عظيماً ، مأبون في بطنه وفرجه يشرب الحرام ويأكل الحرام ويلبس الحرام. يلبس
الصفحه ٢١٦ :
المنصور فقتلوا منهم
ما يزيد على عشرة آلاف. ثم سار المنصور في أثره فلحقه واقتتل الفريقان ولم يقدر
الصفحه ٢٤٨ :
الصلاة والصيام في
حيضها وقال بعضهم. لا ولكن تقضى الصلاة اذا طهرت كما تقضي الصيام. وأباحوا دم
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ١١٣ :
فبت عليه في كل ليلة فمتى أحسست خبراً من الخوارج أو حركة أو صهيل خيل فاعجل الينا
فجاءه ذات ليلة. فقال
الصفحه ١٢٤ :
عبد الرحمن بن مخنف
فكل بلد تدخلانه من فتوح أهل البصرة. فالمهلب امير الجماعة فيه وأنت على أهل
الصفحه ١٣٣ :
ثم قال : أصبح المهلب يرجو منا ما كنا
نطمع فيه منه. فارتحل قطري وبلغ ذلك المهلب. فقال لهريم بن عدي