الصفحه ١٥٨ :
عثمان بن قطن وقد نزلت معه العرفاء والفرسان واشراف الناس نحو القلب وفيه اخو شبيب
في نحو من ستين رجلاً
الصفحه ١٦٧ : وجدت المدى سهلاً. فسر أيها الأمير على اسم الله والطائر الميمون. فخرج
الحجاج بنفسه ومر على مكان فيه
الصفحه ١٧٧ :
من روابطه الى مدينة نصيبين. يشغل الضحاك عن توسط الجزيرة. فشخص عبدالله الى
نصيبين في جماعة روابطه. وهو
الصفحه ١٧٩ : الخيبري وبايعوه واقاموا يومئذ
وغادوه من بعد الغد وصافوه وصافهم. قال : وحمل الخيبري على مروان في نحو من
الصفحه ١٩٠ :
قتلاه في ـ قديد ـ (١)
ثم خرج من المدينة الى مكة وخلف المفضل الأزدي في جماعة من اصحابه معه : قال :
وبعث
الصفحه ٢١٣ :
الغد يريد سوسة.
فسألوا أن يعود ولا يخاطر بنفسه فعاد وارسل رشيق ويعقوب بالحد في القتال. فوصلوا
سوسة
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في
الصفحه ٢١٧ : . في أشرف الشهور ـ شهر
رمضان وفي أشرف الليالي ـ ليلة القدر ـ وفي أشرف الأوقات ـ بين الطلوعين وفي مكان
الصفحه ٢١٨ :
( فتكهم بعبد الله بن خباب )
هو عبدالله بن خباب بن الارت التميمي
وكان خباب لحقه سبأ في الجاهلية
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٢٢٧ : صلتك والحق بأهلك وإياك
ومخالفة الخلفاء في امورهم بعد الآن ، وكان من الكرم ما يضيق المجال عن ذكره. فان
الصفحه ٢٢٩ :
( فتكهم بعامل سوآرء )
قال ابن ابي الحديد : مرّ شبيب في طريقه
الى الكوفة على سورآء فالتفت الى
الصفحه ٢٣٦ : مخالفته. فظهر بسبب ذلك الخلاف بيت
العجاردة في مسألة المشيئة. فكتبوا هذه القصة الى عبد الكريم بن عجرد ، وهو
الصفحه ٢٤٠ : رسولاً من العجم ، وينزل عليه كتاباً ينسخ به شريعة محمد (ص)
وكان يقول اتباعه يكونون في الصابئة المذكورة في
الصفحه ٢٤٣ : التي نذكرها فهي ما وقف
عليها سلفنا الصالح ودونوها في مؤلفاتهم. منها :
أنهم يكفرون عائشة ، وطلحة